13952- عن أنس، قال: " قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو على رعل، وذكوان، وبني فلان، وعصية عصوا الله ورسوله "،قال مروان - يعني - فقلت لأنس: قنت عمر؟ قال: " عمر، لا "
إسناده صحيح على شرط البخاري، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي سعيد- وهو عبد الرحمن بن عبد الله بن عبيد البصري- فمن رجال البخاري.
وسلف الحديث عن أبي سعيد مولى بني هاشم دون سؤال مروان برقم (١٣٢٦٥) .
ومروان هذا: هو الأصفر، أبو خلف البصري، وهو ثقة من رجال الشيخين، والراوي عنه هو شعبة، فقد أخرج الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٢٤٤ من طريق سليمان بن حرب، عن شعبة، عنه قال: سألت أنسا: أقنت عمر؟ فقال: قد قنت من هو خير من عمر.
فلم ينف قنوت عمر ولم يثبته.
وقد سلف عن أنس إثبات قنوته برقم (١٢٦٩٨) لكن بإسناد ضعيف.
حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَنَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَبَنِي فُلَانٍ وَعُصَيَّةَ عَصَوْا اللَّهَ وَرَسُولَهُ قَالَ مَرْوَانُ يَعْنِي فَقُلْتُ لِأَنَسٍ قَنَتَ عُمَرُ قَالَ عُمَرُ لَا
عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا كان أحدكم في صلاة فإنه يناجي ربه، فلا يتفلن بين يديه، ولا عن يمينه، وليتفل عن يساره، أو تحت قدمه "
عن أنس، قال: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلاطفنا كثيرا، حتى إنه قال لأخ لي صغير: " يا أبا عمير، ما فعل النغير؟ "
حدثنا أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " اللهم إن الخير خير الآخره "، أو قال: اللهم لا خير إلا خير الآخره فاغفر للأنصار والمهاجر...
عن أنس: " أن النبي صلى الله عليه وسلم ذبح وسمى وكبر "
عن أنس، قال: صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وخلف أبي بكر، وعمر، وعثمان، فلم يكونوا يستفتحون القراءة ب {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: ١] "،...
عن قتادة، قال:سمعت أنسا، يقول: " انشق القمر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم "
عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا يؤمن أحدكم حتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وحتى يقذف في النار أحب إليه من أن يعود في ك...
عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من كذب علي متعمدا، فليتبوأ مقعده من النار "
عن أنس بن مالك: " أن عبد الرحمن بن عوف تزوج على وزن نواة " ، قال: " فكان الحكم يأخذ به "