14808- عن جابر بن عبد الله، قال: " نحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية سبعين بدنة، البدنة عن سبعة "
حديث صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان بن قيس فقد روى له ابن ماجه والترمذي، وهو ثقة، وسيتكرر برقم (١٤٩٢٤) .
أبو بشر: هو جعفر بن أبي وحشيه، وروايته عن سليمان بن قيس صحيفة.
وأخرجه الطيالسي (١٧٩٥) ومن طريقه الطحاوي ٤/١٧٥ عن أبي عوانة،= بهذا الإسناد.
وأخرجه عبد بن حميد (١٠٩٧) عن أبي الوليد الطيالسي، عن أبي عوانة، به.
وسلف برقم (١٤١٢٧) من طريق أبي الزبير، عن جابر، وإسناده صحيح.
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ حَدَّثَنَا أَبُو بِشْرٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ قَيْسٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ نَحَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ سَبْعِينَ بَدَنَةً الْبَدَنَةُ عَنْ سَبْعَةٍ
عن جابر بن عبد الله، قال: دعا النبي صلى الله عليه وسلم أبا طيبة فحجمه، قال: فسأله: " كم ضريبتك؟ " قال: ثلاثة آصع، قال: فوضع عنه صاعا
عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " السائمة جبار، والجب جبار، والمعدن جبار، وفي الركاز الخمس "، قال: وقال الشعبي: " الركاز:...
عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنكم اليوم على دين، وإني مكاثر بكم الأمم، فلا تمشوا بعدي القهقرى "
جابر بن عبد الله قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فمرت بنا جنازة، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وقمنا معه، فلما ذهبنا (١) لنحملها إذا هي...
عن جابر، قال: كانت لرجال فضول أرضين، فكانوا يؤاجرونها على الثلث والربع والنصف، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " من كانت له أرض فليزرعها، أو ليمنحها أخ...
عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عرش إبليس في البحر، يبعث سراياه في كل يوم يفتنون الناس، فأعظمهم عنده منزلة، أعظمهم فتنة...
عن جابر بن عبد الله، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أيأكل أهل الجنة؟ قال: " نعم ويشربون، ولا يبولون فيها، ولا يتغوطون، ولا يتنخمون، إنما يكون...
عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن الشيطان قد يئس أن يعبده المصلون، ولكن في التحريش بينهم "
عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال حين يسمع النداء: " اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة وا...