18626- عن يزيد بن البراء، عن أبيه قال: لقيني عمي ومعه راية، فقلت: أين تريد؟ فقال: " بعثني النبي صلى الله عليه وسلم، إلى رجل تزوج امرأة أبيه، فأمرني أن أقتله
إسناده ضعيف لاضطرابه، وسلف الكلام عليه مفصلا في الرواية (١٨٥٥٧) .
وهو في "مصنف" عبد الرزاق (١٠٨٠٤) ، ومن طريقه أخرجه النسائي في="الكبرى" (٧٢٢٣) ، والطبراني في "الكبير" (٣٤٠٤) بهذا الإسناد.
وأخرجه الدارمي (٢٢٣٩) ، وأبو داود (٤٤٥٧) ، والنسائي في "المجتبى" ٦/١٠٩- ١١٠، وفي "الكبرى" (٥٤٨٩) ، وابن الجارود (٦٨١) ، والطبراني في "الكبير" (٣٤٠٦) ، وفي "الأوسط" (٦٦٤٨) ، والحاكم ٤/٣٥٧- ومن طريقه البيهقي ٧/١٦٢- وابن حزم في "المحلى" ١١/٢٥٢، والبيهقي أيضا ٦/٢٥٣ و٨/٢٠٨ من طريق عبيد الله بن عمرو الرقي، عن زيد بن أبي أنيسة،
عن عدي بن ثابت، به.
وفيها زيادة: وآخذ ماله.
قال الطبراني: لم يروه عن زيد إلا عبيد الله بن عمرو.
وسقط من مطبوع الحاكم ما يقرب من السطر من إسناده.
وقد سلف من طريق عدي بن ثابت، به، برقم (١٨٦١٠) .
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ عَن أَشْعَثَ عَن عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ عَن يَزِيدَ بْنِ الْبَرَاءِ عَن أَبِيهِ قَالَ لَقِيَنِي عَمِّي وَمَعَهُ رَايَةٌ فَقُلْتُ أَيْنَ تُرِيدُ فَقَالَ بَعَثَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى رَجُلٍ تَزَوَّجَ امْرَأَةَ أَبِيهِ فَأَمَرَنِي أَنْ أَقْتُلَهُ
عن محمد بن القاسم قال: بعثني محمد بن القاسم إلى البراء بن عازب أسأله: عن راية رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كانت؟ قال: " كانت سوداء مربعة من نمرة "
عن البراء بن عازب قال: " خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، يوم النحر بعد الصلاة "
عن البراء بن عازب قال: " اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يحج، واعتمر قبل أن يحج واعتمر قبل أن يحج "، فقالت عائشة: " لقد علم أنه اعتمر أربع ع...
عن البراء بن عازب، أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال ابن أبي عدي: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " لا يذبحن أحد قبل أن نصلي " ، فقام إليه خ...
عن البراء قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم، إذا أراد أن ينام وضع خده على يده اليمنى، وقال: " رب قني عذابك يوم تبعث عبادك "
عن الربيع بن البراء، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا رجع من سفر قال: " آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون "
عن البراء بن عازب قال: " استصغرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وابن عمر، فرددنا يوم بدر "
عن البراء قال: " كان ركوع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقيامه بعد الركوع، وجلوسه بين السجدتين، لا ندري أيه أفضل "
عن البراء قال: " اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذي القعدة، فأبى أهل مكة أن يدعوه يدخل مكة، حتى قاضاهم على: أن يقيم بها ثلاثة أيام، فلما كتبوا ا...