20124- عن سمرة بن جندب، قال: صلى النبي صلى الله عليه وسلم الصبح، فقال: " هاهنا أحد من بني فلان "، قالوا: نعم، قال: " إن صاحبكم محتبس على باب الجنة في دين عليه "
إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين، لكن شكك أبو حاتم في "المراسيل" (٥٩٤) في سماع الشعبي- وهو عامر بن شراحيل- من سمرة، فقال: لا أدري سمع الشعبي من سمرة أم لا، لأنه أدخل بينه وبينه رجلا.
وبين في "الجرح والتعديل" ٦/٣٢٣ أنه سمعان بن مشنج، وهو صدوق، وسيأتي الحديث من رواية الشعبي عنه برقم (٢٠٢٣١) و (٢٠٢٣٣) و (٢٠٢٣٤) ، وأما سماع الشعبي من سمرة فمحتمل جدا، فقد ولد الشعبي في حدود سنة عشرين، بينما توفي سمرة سنة ثمان وخمسين.
وقد جاء تصريحه بالسماع منه في "مسند الطيالسي" (٨٩١) فقط، فيكون ذكر سمعان فيه من المزيد في متصل الأسانيد، والله تعالى أعلم.
وعلى كل فللحديث شواهد تشده وتقويه.
وأخرجه الحاكم ٢/٢٥، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٥٥٤٥) من طريق جعفر بن عون، والطبراني في "الكبير" (٦٧٥٤) ، والحاكم ٢/٢٥ من طريق أبي إسحاق الفزاري، كلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٣٠٧٠) من طريق العلاء بن عبد الكريم، عن الشعبي، به.
وسيأتي من طريق إسماعيل بن أبي خالد برقم (٢٠١٥٧) و (٢٠٢٢٢) ، ومن طريق فراس بن يحيى برقم (٢٠٢٣٢) ، كلاهما عن الشعبي.
ورواه مجالد بن سعيد عن عامر الشعبي عن جابر مثله.
أخرجه البزار=إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين، لكن شكك أبو حاتم في "المراسيل" (٥٩٤) في سماع الشعبي- وهو عامر بن شراحيل- من سمرة، فقال: لا أدري سمع الشعبي من سمرة أم لا، لأنه أدخل بينه وبينه رجلا.
وبين في "الجرح والتعديل" ٦/٣٢٣ أنه سمعان بن مشنج، وهو صدوق، وسيأتي الحديث من رواية الشعبي عنه برقم (٢٠٢٣١) و (٢٠٢٣٣) و (٢٠٢٣٤) ، وأما سماع الشعبي من سمرة فمحتمل جدا، فقد ولد الشعبي في حدود سنة عشرين، بينما توفي سمرة سنة ثمان وخمسين.
وقد جاء تصريحه بالسماع منه في "مسند الطيالسي" (٨٩١) فقط، فيكون ذكر سمعان فيه من المزيد في متصل الأسانيد، والله تعالى أعلم.
وعلى كل فللحديث شواهد تشده وتقويه.
وأخرجه الحاكم ٢/٢٥، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٥٥٤٥) من طريق جعفر بن عون، والطبراني في "الكبير" (٦٧٥٤) ، والحاكم ٢/٢٥ من طريق أبي إسحاق الفزاري، كلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٣٠٧٠) من طريق العلاء بن عبد الكريم، عن الشعبي، به.
وسيأتي من طريق إسماعيل بن أبي خالد برقم (٢٠١٥٧) و (٢٠٢٢٢) ، ومن طريق فراس بن يحيى برقم (٢٠٢٣٢) ، كلاهما عن الشعبي.
ورواه مجالد بن سعيد عن عامر الشعبي عن جابر مثله.
أخرجه البزار=(١٣٣٩- كشف الأستار) .
ومجالد ضعيف، والراوي عنه- وهو عبد الرحمن ابن مغراء- مختلف فيه.
ويشهد للحديث حديث ابن عباس عند البزار (١٣٣٨) ، والطبراني في "الكبير" (١٢٣١٦) .
وفيه حبان بن علي، وهو ضعيف.
وانظر أحاديث الباب عند حديث سعد بن الأطول فيما سلف برقم (٢٠٠٧٦) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "في دين عليه": أي: فاقضوا دينه.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ يَعْنِي ابْنَ أَبِي خَالِدٍ قَالَ سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ يُحَدِّثُ عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ قَالَ صَلَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّبْحَ فَقَالَ هَاهُنَا أَحَدٌ مِنْ بَنِي فُلَانٍ قَالُوا نَعَمْ قَالَ إِنَّ صَاحِبَكُمْ مُحْتَبَسٌ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ فِي دَيْنٍ عَلَيْهِ
عن سمرة بن جندب، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من قتل عبده قتلناه، ومن جدعه جدعناه "
عن سمرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا حدثتك حديثا، فلا تزيدن علي " وقال: " أربع من أطيب الكلام، وهن من القرآن، لا يضرك بأيهن بدأت: سبحان...
عن سمرة، قال: " كان إذا كبر سكت هنية، وإذا فرغ من قراءة السورة سكت هنية "، فأنكر ذلك عليه عمران بن حصين، فكتبوا إلى أبي بن كعب، فكتب أبي يصدقه
عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " جار الدار أحق بالدار "
عن سمرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " صلاة الوسطى صلاة العصر "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أحاط حائطا على أرض فهي له "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " على اليد ما أخذت حتى تؤدي "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قتل عبده قتلناه، ومن جدعه جدعناه "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنه مع الغلام عقيقته، تذبح عنه يوم سابعه، ويسمى، ويحلق رأسه "