21027- عن جابر بن سمرة، قال: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن رافعو أيدينا في الصلاة، فقال: " ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس، اسكنوا في الصلاة " قال: ودخل علينا المسجد ونحن حلق متفرقون، فقال: " ما لي أراكم عزين "
إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير تميم بن طرفة فمن رجال مسلم.
= وأخرجه مسلم (٤٣٠) من طريق وكيع، بهذا الإسناد- ولم يسق لفظه.
وأخرج شطره الأول البيهقي ٢/٢٨٠ من طريق عبد الله بن أحمد، عن أبيه، به.
وأخرج شطره الأول أيضا النسائي في "الكبرى" (١١٦٢٢) ، وأبو عوانة ٢/٨٥، والبيهقي ٢/٢.
٨٠ من طريق وكيع، به.
وأخرج شطره الثاني تمام في فوائده (١١٨٧) ، والبيهقي ٣/٢٤٣ من طريق وكيع، به.
ولشطره الأول انظر (٢٠٨٧٥) .
ولشطره الثاني انظر (٢٠٨٧٤) .
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنِ الْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ تَمِيمِ بْنِ طَرَفَةَ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ دَخَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ رَافِعِي أَيْدِينَا فِي الصَّلَاةِ فَقَالَ مَا لِي أَرَاكُمْ رَافِعِي أَيْدِيكُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمْسٍ اسْكُنُوا فِي الصَّلَاةِ قَالَ وَدَخَلَ عَلَيْنَا الْمَسْجِدَ وَنَحْنُ حِلَقٌ مُتَفَرِّقُونَ فَقَالَ مَا لِي أَرَاكُمْ عِزِينَ
عن جابر بن سمرة، قال: كنا إذا صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم أشار أحدنا إلى أخيه من عن يمينه ومن عن شماله، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وس...
عن جابر بن سمرة، قال: " لم يكن يؤذن لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يقام له في العيدين "
عن جابر بن سمرة: " أن رجلا قتل نفسه، قال حجاج: على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يصل عليه النبي صلى الله عليه وسلم "
عن جابر بن سمرة، قال: " رأيتها مثل بيضة الحمامة، لونها لون جسده "
عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يجلس في مصلاه إذا صلى الغداة حتى تطلع الشمس حسناء "
عن جابر بن سمرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يزال هذا الأمر موائما أو مقاربا حتى يقوم اثنا عشر خليفة، كلهم من قريش "
عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يذكر في خطبته "
عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم " كان يجلس بين الخطبتين، ويتلو آيات من القرآن، وكانت صلاته قصدا، وخطبته قصدا "
عن جابر بن سمرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن بين يدي الساعة كذابين "