24143- عن عائشة قالت: " إن نزول الأبطح ليس بسنة، إنما نزله رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه كان أسمح لخروجه "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه إسحاق بن راهوية (٦٧٦) ، وابن ماجه (٣٠٦٧) من طريق عبدة ابن سليمان، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن راهوية (٦٧٤) ، والبخاري (١٧٦٥) ، ومسلم (١٣١١) (٣٣٩) ، والترمذي (٩٢٣) ، والنسائي في "الكبرى" (٤٢٠٧) ، وابن ماجه (٣٠٦٧) ، والفاكهي في "أخبار مكة" (٢٣٨٩) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/١٢١، والبيهقي في "السنن" ٥/١٦١، وفي "معرفة الآثار" ٧/٣٤٦ من طرق عن هشام، به.
وأخرجه ابن حبان (٣٨٩٦) من طريق سريج بن يونس، عن سفيان الثورى، عن هشام، به.
وزاد في أوله: إن أسماء وعائشة كانتا لا تحصبان.
= وسيأتي بالأرقام (٢٥٥٧٥) و (٢٥٧٢٠) و (٢٥٨٨٥) ، و (٢٥٩٢٦) .
قال السندي: قولها: أسمح، أي: أسهل.
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله: "أسمح": أي: أسهل.
حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ إِنَّ نُزُولَ الْأَبْطَحِ لَيْسَ بِسُنَّةٍ إِنَّمَا نَزَلَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّهُ كَانَ أَسْمَحَ لِخُرُوجِهِ
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى المطر، قال: " اللهم صيبا نافعا "
قال: وسألت عائشة بأي شيء كان يبدأ النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته، قالت: " بالسواك "
عن عائشة قالت: أتت فاطمة بنت أبي حبيش النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني استحضت فقال: " دعي الصلاة أيام حيضك، ثم اغتسلي، وتوضئي عند كل صلاة، وإن قطر...
عن عائشة قالت: " اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم من يهودي طعاما نسيئة، فأعطاه درعا له رهنا "
عن عائشة قالت: ما " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم صائما في العشر قط "
عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أطيب ما أكل الرجل من كسبه، وولده من كسبه "
عن عائشة قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال عبد الله بن أحمد قال أبي: ولم يرفعه يعلى، عن رجل طلق امرأته، فتزوجت زوجا غيره، فدخل بها، ثم طلقه...
عن عائشة قالت: كان زوج بريرة حرا، فلما أعتقت، وقال مرة: عتقت، خيرها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاختارت نفسها، قالت: وأراد أهلها أن يبيعوها، ويشترطو...
عن عائشة قالت: ما " شبع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام تباعا من خبز بر، حتى مضى لسبيله "