25391- عن عائشة: أن امرأة مستحاضة سألت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقيل: " إنما هو عرق عاند، وأمرت أن تؤخر الظهر وتعجل العصر، وتغتسل غسلا واحدا، وتؤخر المغرب وتعجل العشاء، وتغتسل لهما غسلا واحدا، وتغتسل لصلاة الصبح غسلا " قال ابن جعفر: " غسلا واحدا "
حديث ضعيف، وقد سلف الكلام عليه في الرواية (٢٤٨٧٩) ، فانظرها لزاما.
حجاج: هو ابن محمد المصيصي الأعور.
وأخرجه الطيالسي (١٤١٩) -ومن طريقه البيهقي ١/٣٥٢- وأبو داود (٢٩٤) - ومن طريقه البغوي في "شرح السنة" (٣٢٨) - والدارمي (٧٧٧) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٠٠، والبيهقي في "السنن" ١/٣٥٢ من= طرق عن شعبة، به.
وزاد بعضهم قول شعبة: فقلت لعبد الرحمن: أعن النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: لا أحدثك عن النبي صلى الله عليه وسلم بشيء.
وأخرجه البيهقي ١/٣٥٢ من طريق الحسن بن سهل، عن عاصم، عن شعبة، عن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عائشة مرفوعا، وقال: هكذا رواه أبو بكر بن إسحاق الفقيه، عن الحسن بن سهل بن عبد العزيز، وهو غلط من جهة الحسن.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ وَحَجَّاجٌ قَالَ حَدَّثَنِي شُعْبَةُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ امْرَأَةً مُسْتَحَاضَةً سَأَلَتْ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقِيلَ إِنَّمَا هُوَ عِرْقٌ عَانِدٌ وَأُمِرَتْ أَنْ تُؤَخِّرَ الظُّهْرَ وَتُعَجِّلَ الْعَصْرَ وَتَغْتَسِلَ غُسْلًا وَاحِدًا وَتُؤَخِّرَ الْمَغْرِبَ وَتُعَجِّلَ الْعِشَاءَ وَتَغْتَسِلَ لَهُمَا غُسْلًا وَاحِدًا وَتَغْتَسِلَ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ غُسْلًا قَالَ ابْنُ جَعْفَرٍ غُسْلًا وَاحِدًا
عن عائشة، أنه قال: كان لها ثوب فيه تصاوير ممدودا إلى سهوة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي إليه، فقال: " أخريه عني " قالت: فأخرته، فجعلته وسائد
عن عائشة: أنها أرادت أن تشتري بريرة للعتق، فاشترطوا ولاءها، فذكرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " اشتريها وأعتقيها، فإن الولاء لمن أعتق " وأهدي...
عن عائشة، أنها قالت: " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد من الجنابة "
عن إبراهيم النخعي، أنه كان يدخل على عائشة، قال: قلت: وكيف كان يدخل عليها؟ قال: " كان يخرج مع خاله الأسود " قال: وكان بينه وبين عائشة إخاء وود "
عن عائشة، أنها قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا طلع الفجر صلى ركعتين - أو لم يصل إلا ركعتين - " أقول: يقرأ فيهما بفاتحة الكتاب؟
عن عائشة: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الدباء والحنتم والمزفت "
عن عائشة، أنها قالت: " ما رأيت الوجع على أحد أشد منه على رسول الله صلى الله عليه وسلم "
عن أبي عطية، قال: قلنا لعائشة: إن فينا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أحدهما يعجل الإفطار ويؤخر السحور، والآخر يؤخر الإفطار ويعجل السحور.<br>...
عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ولد الرجل من كسبه، من أطيب كسبه "