25412- عن عائشة، قالت: " كنت أكون بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي، فإذا أردت أن أقوم، كرهت أن أمر بين يديه، فأنسل انسلالا "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
حجاج: هو ابن محمد المصيصي الأعور، ومنصور: هو ابن المعتمر، وإبراهيم: هو ابن يزيد النخعي، والأسود: هو ابن يزيد النخعي.
وأخرجه الطيالسي (١٣٧٩) ، والنسائي في "المجتبى" ٢/٦٥-٦٦، وفي "الكبرى" (٨٣١) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/٤٦٢ من طرق عن شعبة، بهذا الإسناد.
وسلف برقم (٢٤١٥٣) .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ وَحَجَّاجٌ أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ كُنْتُ أَكُونُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي فَإِذَا أَرَدْتُ أَنْ أَقُومَ كَرِهْتُ أَنْ أَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ فَأَنْسَلُّ انْسِلَالًا
عن علقمة، قال: سألت عائشة، عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: " كانت ديمة "
عن عائشة: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يباشر وهو صائم "
عن زينب بنت أم سلمة، قالت أم سلمة لعائشة: إنه يدخل عليك الغلام الأيفع الذي ما أحب أن يدخل علي.<br> فقالت عائشة: أما لك في رسول الله صلى الله عليه وسلم...
عن أم المؤمنين، أنها قالت: " كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمرنا إذا كانت إحدانا حائضا أن تتزر، ثم تدخل معه في لحافه "
عن عائشة، أنها قالت: " لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا، ولا صخابا في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة مثلها، ولكن يعفو ويصفح "
عن عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها وعندها رجل، فكأنه غضب، فقالت: إنه أخي، قال: " انظرن ما إخوانكن، فإنما الرضاعة من المجاعة "
عن عائشة، أن يهودية دخلت عليها، فذكرت عذاب القبر، فقالت لها: أعاذك الله من عذاب القبر.<br> فسألت عائشة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عذاب القبر، فقا...
عن عائشة، قالت: توفي مولى لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بميراثه، فقال: " هاهنا أحد من أهل قريته؟ "، قال بهز، قالوا:...
عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر، عن أبيه: أنه سأل ابن عمر عن الرجل يتطيب عند إحرامه، فقال: لأن أطلي بقطران أحب إلي من أن أفعله.<br> قال: فسأل أبي عائشة،...