55- عن عمرو بن قيس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله أدرك بي الأجل المرحوم واختصر لي اختصارا فنحن الآخرون، ونحن السابقون يوم القيامة، وإني قائل قولا غير فخر: إبراهيم خليل الله، وموسى صفي الله، وأنا حبيب الله، ومعي لواء الحمد يوم القيامة، وإن الله عز وجل وعدني في أمتي وأجارهم من ثلاث: لا يعمهم بسنة، ولا يستأصلهم عدو، ولا يجمعهم على ضلالة "
في إسناده علتان: عبد الله بن صالح والانقطاع
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ رُوَيْمٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ أَدْرَكَ بِيَ الْأَجَلَ الْمَرْحُومَ وَاخْتَصَرَ لِيَ اخْتِصَارًا فَنَحْنُ الْآخِرُونَ وَنَحْنُ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَإِنِّي قَائِلٌ قَوْلًا غَيْرَ فَخْرٍ إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ اللَّهِ وَمُوسَى صَفِيُّ اللَّهِ وَأَنَا حَبِيبُ اللَّهِ وَمَعِي لِوَاءُ الْحَمْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَعَدَنِي فِي أُمَّتِي وَأَجَارَهُمْ مِنْ ثَلَاثٍ لَا يَعُمُّهُمْ بِسَنَةٍ وَلَا يَسْتَأْصِلُهُمْ عَدُوٌّ وَلَا يَجْمَعُهُمْ عَلَى ضَلَالَةٍ
عن أبي وائل، قال: «قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم، غنائم حنين بالجعرانة»، قال عبد الله: «عبد الله بن مسعود في الإسناد»
عن ابن معيز السعدي، قال: خرجت أسفر فرسا لي من السحر، فمررت على مسجد من مساجد بني حنيفة، فسمعتهم يشهدون أن مسيلمة رسول الله، فرجعت إلى عبد الله بن مسعو...
عن سلمان رضي الله عنه، قاله: «علم لا يقال به، ككنز لا ينفق منه»
عن مكحول، قال: «إذا تصدق الرجل على بعض ورثته وهو صحيح بأكثر من النصف، رد إلى الثلث، وإذا أعطى النصف، جاز له ذلك» قال سعيد: «وكان قضاة أهل دمشق يقضون ب...
أخبرنا أبو عاصم، قال: زعم لي سفيان، قال:«كان الرجل لا يطلب العلم حتى يتعبد قبل ذلك أربعين سنة»
عن حكيم بن حزام، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فإن صدقا وبينا، بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتما، محق بركة بيع...
عن عائشة قالت «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي ما بين العشاء إلى الفجر إحدى عشرة ركعة، يسلم في كل ركعتين ويوتر بواحدة»
عن أسماء بنت أبي بكر قالت: «أكلنا لحم فرس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة»
عن عبد الرحمن بن بشر، يرد الحديث إلى أبي سعيد الخدري قال: قلنا يا رسول الله الرجل تكون له الجارية فيصيب منها، ويكره أن تحمل، أفيعزل عنها؟ وتكون عنده...