97- عن الزهري قال: " كان من مضى من علمائنا يقولون: الاعتصام بالسنة نجاة، والعلم يقبض قبضا سريعا، فنعش العلم ثبات الدين والدنيا، وفي ذهاب العلم ذهاب ذلك كله "
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ كَانَ مَنْ مَضَى مِنْ عُلَمَائِنَا يَقُولُونَ الِاعْتِصَامُ بِالسُّنَّةِ نَجَاةٌ وَالْعِلْمُ يُقْبَضُ قَبْضًا سَرِيعًا فَنَعْشُ الْعِلْمِ ثَبَاتُ الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَفِي ذَهَابِ الْعِلْمِ ذَهَابُ ذَلِكَ كُلِّهِ
عن القاسم بن عبد الرحمن، قال: «كان ابن مسعود، يورث أهل المرتد إذا قتل»
عن عمر بن أبي زائدة، قال: «ما رأيت أحدا أكثر أن يقول إذا سئل عن شيء لا علم لي به من الشعبي»
عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: بينا أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجعة في الخميلة إذ حضت، فانسللت.<br> فأخذت ثياب حيضتي، فقال: «أنفست؟» قلت:...
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ليأتين زمان لا يبالي المرء بما أخذ المال، بحلال أم بحرام»
عن وائل الحضرمي، أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان «يكبر إذا خفض، وإذا رفع، ويرفع يديه عند التكبير، ويسلم عن يمينه، وعن يساره» قال: قلت: حت...
عن عمر، قال: «الأنعام من نواجب القرآن»
عن البراء بن عازب، «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقنت في الصبح» 1639- حدثنا أبو نعيم، عن شعبة بإسناده نحوه
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه «نهى عن أن يخطب الرجل على خطبة أخيه»
حدثنا هشيم، أخبرنا مغيرة، قال: سألت إبراهيم، عن رجل أعتق مملوكا له فمات ومات المولى، وترك المعتق أباه وابنه، فقال: «لأبيه كذا، وما بقي فلابنه»