حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

لأن أرده بعيه أحب إلي من أن أتكلف له ما لا أعلم - سنن الدارمي

سنن الدارمي | باب من هاب الفتيا وكره التنطع والتبدع (حديث رقم: 149 )


149- عن حميد بن عبد الرحمن، قال: «لأن أرده بعيه أحب إلي من أن أتكلف له ما لا أعلم»

أخرجه الدارمي


إسناده جيد

حديث لأن أرده بعيه أحب إلي من أن أتكلف له ما لا أعلم

الحديث بالسند الكامل مع التشكيل

‏ ‏أَخْبَرَنَا ‏ ‏مُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي إِسْحَقَ الْفَزَارِيِّ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏ابْنِ عَوْنٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏ابْنِ سِيرِينَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ‏ ‏قَالَ ‏ ‏لَأَنْ أَرُدَّهُ ‏ ‏بِعِيِّهِ ‏ ‏أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَكَلَّفَ لَهُ مَا لَا أَعْلَمُ ‏

كتب الحديث النبوي الشريف

المزيد من أحاديث سنن الدارمي

أبصر أن يكون ذهب فتصيبك مني به العقوبة الموجعة

عن نافع مولى عبد الله، أن صبيغا العراقي جعل يسأل عن أشياء من القرآن في أجناد المسلمين حتى قدم مصر، فبعث به عمرو بن العاص رضي الله عنه إلى عمر بن الخطا...

فأجلني حتى يكون، فنعالج أنفسنا حتى نخبرك

حدثنا إسماعيل بن أبي خالد، قال: سمعت عامرا يقول: استفتى رجل أبي بن كعب، فقال: يا أبا المنذر، ما تقول في كذا وكذا؟ قال: «يا بني، أكان الذي سألتني عنه؟»...

فأعفنا حتى يكون

عن مسروق قال: كنت أمشي مع أبي بن كعب رضي الله عنه فقال فتى: ما تقول يا عماه كذا وكذا؟ قال: يا ابن أخي، أكان هذا؟ قال: لا، قال: «فأعفنا حتى يكون»

إذا سئل عن شيء لم يجب فيه إلا جواب الذي سئل عنه

عن الأعمش قال: كان إبراهيم «إذا سئل عن شيء لم يجب فيه إلا جواب الذي سئل عنه»

أجرؤكم على الفتيا، أجرؤكم على النار

عن عبيد الله بن أبي جعفر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أجرؤكم على الفتيا، أجرؤكم على النار»

من أحدث رأيا ليس في كتاب الله

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: " من أحدث رأيا ليس في كتاب الله، ولم تمض به سنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يدر على ما هو منه، إذا لقي الله عز...

من أفتي بفتيا من غير ثبت، فإنما إثمه على من أفتاه

عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من أفتي بفتيا من غير ثبت، فإنما إثمه على من أفتاه»

من أفتى بفتيا يعمى عنها، فإثمها عليه

عن ابن عباس رضي الله عنه، قال: «من أفتى بفتيا يعمى عنها، فإثمها عليه»

لا يفتي في الفرج بشيء فيه اختلاف

عن محمد بن سيرين: أنه كان «لا يفتي في الفرج بشيء فيه اختلاف»