219- عن امرأة يقال لها: عائذة، قالت: رأيت ابن مسعود رضي الله عنه يوصي الرجال والنساء ويقول: «من أدرك منكم من امرأة أو رجل، فالسمت الأول السمت الأول، فإنكم على الفطرة» قال عبد الله السمت: الطريق
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ وَاصِلٍ عَنْ امْرَأَةٍ يُقَالُ لَهَا عَائِذَةُ قَالَتْ رَأَيْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ يُوصِي الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ وَيَقُولُ مَنْ أَدْرَكَ مِنْكُنَّ مِنْ امْرَأَةٍ أَوْ رَجُلٍ فَالسَّمْتَ الْأَوَّلَ فَإِنَّكُمْ عَلَى الْفِطْرَةِ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ السَّمْتُ الطَّرِيقُ
عن زياد بن حدير، قال: قال لي عمر: «هل تعرف ما يهدم الإسلام؟» قال: قلت: لا، قال: «يهدمه زلة العالم، وجدال المنافق بالكتاب وحكم الأئمة المضلين»
عن محمد بن علي، قال: «لا تجالسوا أصحاب الخصومات فإنهم يخوضون في آيات الله»
عن الحسن قال: " سنتكم - والله الذي لا إله إلا هو بينهما: بين الغالي والجافي، فاصبروا عليها رحمكم الله، فإن أهل السنة كانوا أقل الناس فيما مضى، وهم أقل...
عن عبد الله رضي الله عنه، قال: «القصد في السنة خير من الاجتهاد في البدعة»
عن إبراهيم قال: «لقد أدركت أقواما لو لم يجاوز أحدهم ظفرا، لما جاوزته، كفى إزراء على قوم أن تخالف أفعالهم»
حدثنا عبد الملك، عن عطاء: {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم} [النساء: 59] قال: " أولو العلم والفقه، وطاعة الرسول: اتباع الكتاب والسنة "
حدثنا إبراهيم بن أدهم، قال: سألت ابن شبرمة عن شيء وكانت عندي مسألة شديدة، فقلت: رحمك الله، انظر فيها، قال: «إذا وضح لي الطريق ووجدت الأثر لم أحبس»
قال ابن مسعود: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تعلموا العلم وعلموه الناس، تعلموا الفرائض، وعلموها الناس، تعلموا القرآن، وعلموه الناس، فإني امرؤ...
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، قال: أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم معاذ بن جبل وأبا موسى إلى اليمن، قال: «تساندا، وتطاوعا، ويسرا ولا تنفرا» فقد...