305- عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: «إن الفقيه حق الفقيه، من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يرخص لهم في معاصي الله، ولم يؤمنهم من عذاب الله، ولم يدع القرآن رغبة عنه إلى غيره، إنه لا خير في عبادة لا علم فيها، ولا علم لا فهم فيه، ولا قراءة لا تدبر فيها»
في هذا الإسناد علتان: الأولى: ضعف ليث بن أبي سليم والثانية: الانقطاع يحيى بن عباد بن شيبان لم يدرك عليا فيما نعلم
أَخْبَرَنَا إِسْمَعِيلُ بْنُ أَبَانَ عَنْ يَعْقُوبَ الْقُمِّيِّ حَدَّثَنِي لَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ عَنْ يَحْيَى هُوَ ابْنُ عَبَّادٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ إِنَّ الْفَقِيهَ حَقَّ الْفَقِيهِ مَنْ لَمْ يُقَنِّطْ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ وَلَمْ يُؤَمِّنْهُمْ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ وَلَمْ يَدَعْ الْقُرْآنَ رَغْبَةً عَنْهُ إِلَى غَيْرِهِ إِنَّهُ لَا خَيْرَ فِي عِبَادَةٍ لَا عِلْمَ فِيهَا وَلَا عِلْمٍ لَا فَهْمَ فِيهِ وَلَا قِرَاءَةٍ لَا تَدَبُّرَ فِيهَا
عن يحيى بن عباد، قال: قال علي: «الفقيه حق الفقيه الذي لا يقنط الناس من رحمة الله، ولا يؤمنهم من عذاب الله، ولا يرخص لهم في معاصي الله، إنه لا خير في ع...
عن يزيد بن حازم، حدثني عمي جرير بن زيد أنه سمع تبيعا يحدث عن كعب، قال: «إني لأجد نعت قوم يتعلمون لغير العمل، ويتفقهون لغير العبادة، ويطلبون الدنيا بعم...
عن هرم بن حيان، أنه قال: «إياكم والعالم الفاسق»، فبلغ عمر بن الخطاب رضي الله عنه - فكتب إليه - وأشفق منها - ما العالم الفاسق؟ قال: فكتب إليه هرم: يا أ...
عن محمد بن مطرف وعبد العزيز بن إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر، عن عبد الله بن مسعود قال: «من أراد أن يكرم دينه، فلا يدخل على السلطان، ولا يخلون ب...
عن يونس، قال: كتب إلي ميمون بن مهران " إياك والخصومة والجدال في الدين، ولا تجادلن عالما، ولا جاهلا: أما العالم، فإنه يخزن عنك علمه ولا يبالي ما صنعت،...
عن يحيى بن أبي كثير، قال: قال سليمان بن داود عليه السلام لابنه: «دع المراء فإن نفعه قليل، وهو يهيج العداوة بين الإخوان»
عن إسماعيل بن أبي حكيم، قال: سمعت عمر بن عبد العزيز، «يقول من جعل دينه غرضا للخصومات، أكثر التنقل»
حدثنا سعيد بن عبد العزيز قال: «كتب عمر بن عبد العزيز إلى أهل المدينة أنه من تعبد بغير علم، كان ما يفسد أكثر مما يصلح، ومن عد كلامه من عمله، قل كلامه...
عن عمر بن عبد العزيز قال: سأله رجل عن شيء من الأهواء فقال: «عليك بدين الأعرابي، والغلام في الكتاب، واله عما سوى ذلك» قال أبو محمد: كثر تنقله، أي: ينت...