309- عن محمد بن مطرف وعبد العزيز بن إسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر، عن عبد الله بن مسعود قال: «من أراد أن يكرم دينه، فلا يدخل على السلطان، ولا يخلون بالنسوان، ولا يخاصمن أصحاب الأهواء»
رجاله ثقات غير أن الوليد بن مسلم قد عنعن وهو مدلس والإسناد منقطع وربما كان معضلا
أَخْبَرَنَا سَعِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُطَرِّفٍ وَعَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ إِسْمَعِيلَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي الْمُهَاجِرِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُكْرَمَ دِينُهُ فَلَا يَدْخُلْ عَلَى السُّلْطَانِ وَلَا يَخْلُوَنَّ بِالنِّسْوَانِ وَلَا يُخَاصِمَنَّ أَصْحَابَ الْأَهْوَاءِ
عن يونس، قال: كتب إلي ميمون بن مهران " إياك والخصومة والجدال في الدين، ولا تجادلن عالما، ولا جاهلا: أما العالم، فإنه يخزن عنك علمه ولا يبالي ما صنعت،...
عن يحيى بن أبي كثير، قال: قال سليمان بن داود عليه السلام لابنه: «دع المراء فإن نفعه قليل، وهو يهيج العداوة بين الإخوان»
عن إسماعيل بن أبي حكيم، قال: سمعت عمر بن عبد العزيز، «يقول من جعل دينه غرضا للخصومات، أكثر التنقل»
حدثنا سعيد بن عبد العزيز قال: «كتب عمر بن عبد العزيز إلى أهل المدينة أنه من تعبد بغير علم، كان ما يفسد أكثر مما يصلح، ومن عد كلامه من عمله، قل كلامه...
عن عمر بن عبد العزيز قال: سأله رجل عن شيء من الأهواء فقال: «عليك بدين الأعرابي، والغلام في الكتاب، واله عما سوى ذلك» قال أبو محمد: كثر تنقله، أي: ينت...
عن الأوزاعي قال: قال: عمر بن عبد العزيز «إذا رأيت قوما ينتجون بأمر دون عامتهم، فهم على تأسيس الضلالة»
عن الأوزاعي قال: " قال إبليس لأوليائه: من أي شيء تأتون بني آدم؟ فقالوا: من كل شيء.<br> قال: فهل تأتونهم من قبل الاستغفار؟ فقالوا: هيهات، ذاك شيء قرن ب...
عن مجاهد قال: " ما أدري أي النعمتين علي أعظم: أن هداني للإسلام، أو عافاني من هذه الأهواء "
عن حبة بن جوين، قال سمعت عليا أو قال: قال علي رضي الله عنه: «لو أن رجلا صام الدهر كله، وقام الدهر كله، ثم قتل بين الركن والمقام، لحشره الله يوم القيام...