332- عن خالد بن معدان، قال: «الناس عالم ومتعلم، وما بين ذلك همج لا خير فيه»
إسناده ضعيف لضعف محمد بن كثير بن أبي عطاء
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ الْأَوْزَاعِيِّ عَنْ بَحِيرٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ قَالَ النَّاسُ عَالِمٌ وَمُتَعَلِّمٌ وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ هَمَجٌ لَا خَيْرَ فِيهِ
عن الحسن قال: كانوا يقولون: «موت العالم ثلمة في الإسلام لا يسدها شيء ما اختلف الليل والنهار»
عن وهب بن منبه، قال: «مجلس يتنازع فيه العلم أحب إلي من قدره صلاة، لعل أحدهم يسمع الكلمة فينتفع بها سنة أو ما بقي من عمره»
قال سفيان: «ما أعلم عملا أفضل من طلب العلم وحفظه لمن أراد الله تعالى به خيرا» 336-وقال: قال الحسن بن صالح، «إن الناس ليحتاجون إلى هذا العلم في دينهم،...
عن سالم بن أبي الجعد، قال قال: أبو الدرداء رضي الله عنه، «§تعلموا قبل أن يقبض العلم.<br> فإن قبض العلم قبض العلماء، وإن العالم والمتعلم في الأجر سواء»...
عن أبي عبد الله الخراساني، عن الضحاك، {ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب} [آل عمران: 79] قال: «حق على كل من قرأ القرآن، أن يكون فقيها»
عن الحسن، {لولا ينهاهم الربانيون والأحبار} [المائدة: 63] قال: «الحكماء العلماء»
عن سعيد بن جبير، قال: {كونوا ربانيين} [آل عمران: 79] قال: «علماء فقهاء»
أخبرنا عبيد الله بن سعيد، قال: سمعت سفيان بن عيينة، يقول: «يراد للعلم الحفظ، والعمل، والاستماع، والإنصات، والنشر»
عن سفيان بن عيينة قال: «أجهل الناس من ترك ما يعلم، وأعلم الناس من عمل بما يعلم، وأفضل الناس أخشعهم لله عز وجل»