416- عن الشعبي قال: «إنما سموا أصحاب الأهواء، لأنهم يهوون في النار»
إسناده حسن من أجل شريك
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ أُمَيٍّ عَنْ الشَّعْبِيِّ قَالَ إِنَّمَا سُمُّوا أَصْحَابَ الْأَهْوَاءِ لِأَنَّهُمْ يَهْوُونَ فِي النَّارِ
عن ابن ميسرة، قال «ما رأيت أحدا من الناس، الشريف، والوضيع، عنده سواء، غير طاوس، وهو يحلف عليه»
عن الزهري، قال: «كنا نكره كتابة العلم، حتى أكرهنا عليه السلطان، فكرهنا أن نمنعه أحدا»
حدثنا ابن عون، قال: كلموا محمدا، في رجل - يعني: يحدثه - فقال: «§لو كان رجلا من الزنج، لان عندي وعبد الله بن محمد في هذا سواء»
عن الصلت بن راشد، قال: سأل سلم بن قتيبة طاووسا، عن مسألة فلم يجبه، فقيل له: هذا سلم بن قتيبة قال: «ذلك أهون له علي»
عن حبيب بن صالح، قال: «ما خفت أحدا من الناس، مخافتي خالد بن معدان»
حدثنا سفيان، عن مغيرة، قال: «كنا نهاب إبراهيم هيبة الأمير»
عن أيوب، قال: " حدث سعيد بن جبير، يوما بحديث، فقمت إليه فاستعدته، فقال: ما كل ساعة أحلب فأشرب "
عن عطاء، «أن أبا عبد الرحمن كره الحديث في الطريق»
عن حبيب بن أبي ثابت، قال: كنا عند سعيد بن جبير، " فحدث بحديث، فقال له رجل: من حدثك هذا - أو ممن سمعت هذا؟ - فغضب ومنعنا حديثه حتى قام "