468- عن الأوزاعي، قال: كان قتادة «يكره الكتابة، فإذا سمع وقع الكتاب، أنكره والتمسه بيده» 469-أخبرنا أبو المغيرة، قال: كان الأوزاعي «يكرهه»
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ الْأَوْزَاعِيِّ قَالَ كَانَ قَتَادَةُ يَكْرَهُ الْكِتَابَةَ فَإِذَا سَمِعَ وَقْعَ الْكِتَابِ أَنْكَرَهُ وَالْتَمَسَهُ بِيَدِهِ أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ قَالَ كَانَ الْأَوْزَاعِيُّ يَكْرَهُهُ
عن منصور، أن إبراهيم «كان يكره الكتاب - يعني العلم -»
عن ابن سيرين، قال: «لو كنت متخذا كتابا، لاتخذت رسائل النبي صلى الله عليه وسلم»
عن ابن عون، قال: رأيت حمادا يكتب عند إبراهيم، فقال له إبراهيم " ألم أنهك؟ قال: إنما هي أطراف "
عن إبراهيم قال: قال لي عبيدة «لا تخلدن بي كتابا»
عن هشام، قال: «ما كتبت عن محمد، إلا حديث الأعماق، فلما حفظته، محوته»
أخبرنا مروان بن محمد قال سمعت سعيد بن عبد العزيز يقول ما كتبت حديثا قط
عن إبراهيم قال: «ما كتبت شيئا قط»
عن إبراهيم، قال: سألت عبيدة قطعة جلد أكتب فيه، فقال يا إبراهيم «لا تخلدن عني كتابا» 478-أخبرنا عبد الله، حدثنا أبو داود، حدثنا شعبة، عن الحكم، عن إبر...
عن إبراهيم أنه " كان يكره أن يكتب الحديث في الكراريس ويقول: يشبه بالمصاحف 480-قال يحيى: ووجدت في كتابي عن زياد الكاتب، عن أبي معشر: فاكتب كيف شئت