513-
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: " ما يرغبني في الحياة إلا الصادقة والوهط.
فأما الصادقة، فصحيفة كتبتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وأما الوهط: فأرض تصدق بها عمرو بن العاص رضي الله عنه كان يقوم عليها "
إسناده ضعيف من أجل ليث بن أبي سليم
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ مَا يُرَغِّبُنِي فِي الْحَيَاةِ إِلَّا الصَّادِقَةُ وَالْوَهْطُ فَأَمَّا الصَّادِقَةُ فَصَحِيفَةٌ كَتَبْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَمَّا الْوَهْطُ فَأَرْضٌ تَصَدَّقَ بِهَا عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ كَانَ يَقُومُ عَلَيْهَا
عن عمه عمرو بن أبي سفيان، أنه: سمع عمر بن الخطاب رضوان الله عليه، يقول: «قيدوا العلم بالكتاب»
عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: «قيدوا هذا العلم بالكتاب»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أسير مع ابن عباس رضي الله عنه، في طريق مكة ليلا، وكان يحدثني بالحديث فأكتبه في واسطة الرحل، حتى أصبح فأكتبه»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أكتب عند ابن عباس رضي الله عنهما، في صحيفة، وأكتب في نعلي»
عن سعيد بن جبير، قال: «كنت أجلس إلى ابن عباس، فأكتب في الصحيفة، حتى تمتلئ، ثم أقلب نعلي، فأكتب في ظهورهما»
عن عبيد المكتب، قال: «رأيتهم يكتبون التفسير عند مجاهد»
عن عبد الله بن حنش، قال: «رأيتهم يكتبون عند البراء بأطراف القصب على أكفهم»
عن هارون بن عنترة، عن أبيه، حدثني ابن عباس بحديث فقلت: أكتبه عنك؟ قال: «فرخص لي ولم يكد»
عن رجاء بن حيوة، أنه حدثه قال: " كتب هشام بن عبد الملك إلى عامله، أن يسألني عن حديث؟ قال: رجاء، فكنت قد نسيته، لولا أنه كان عندي مكتوبا "