أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ كَانُوا يَكْرَهُونَ أَنْ تُوطَأَ أَعْقَابُهُمْ
عن بسطام بن مسلم، قال: " كان محمد بن سيرين، إذا مشى معه الرجل، قام، فقال: ألك حاجة، فإن كانت له حاجة، قضاها، وإن عاد يمشي معه، قام فقال: ألك حاجة "
عن إبراهيم، قال: «إياكم أن توطأ أعقابكم»
عن عاصم بن ضمرة، أنه رأى أناسا يتبعون سعيد بن جبير، قال: فأراه قال: نهاهم.<br> وقال: «إن صنيعكم هذا، - أو مشيكم هذا - مذلة للتابع، وفتنة للمتبوع»
عن ابن عون، قال: شاورت محمدا في بناء أردت أن أبنيه في الكلاء قال: فأشار علي وقال: «إذا أردت أساس البناء فآذني حتى أجيء معك» قال: فأتيته، قال: فبينما ن...
عن سفيان، عن نسير، أن الربيع، كان إذا أتوه يقول: «أعوذ بالله من شركم» يعني أصحابه
عن عبد الرحمن بن بشر، قال: كنا عند خباب بن الأرت رضي الله عنه، فاجتمع إليه أصحابه وهو ساكت فقيل له: ألا تحدث أصحابك؟ قال: «أخاف أن أقول لهم ما لا أفعل...
عن صالح، قال: سمعت الشعبي، قال: «وددت أني نجوت من عملي كفافا لا لي ولا علي»
عن الحسن، أن ابن مسعود رضي الله عنه، كان يمشي وناس يطئون عقبه، فقال: «لا تطئوا عقبي، فوالله لو تعلمون ما أغلق عليه بابي، ما تبعني رجل منكم»
عن سعيد بن جبير، قال: «فتنة للمتبوع، مذلة للتابع»