639- عن عطاء، قال: «كنا نأتي جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، فإذا خرجنا -من عنده تذاكرنا، فكان أبو الزبير أحفظنا لحديثه»
إسناده ضعيف لضعف حجاج وهو: ابن أبي أرطاة
أَخْبَرَنَا أَبُو مَعْمَرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى عَنْ هُشَيْمٍ أَخْبَرَنَا حَجَّاجٌ عَنْ عَطَاءٍ قَالَ كُنَّا نَأْتِي جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ فَإِذَا خَرَجْنَا مِنْ عِنْدِهِ تَذَاكَرْنَا فَكَانَ أَبُو الزُّبَيْرِ أَحْفَظَنَا لِحَدِيثِهِ
عن الليث بن سعد، قال: تذكر ابن شهاب ليلة بعد العشاء حديثا وهو جالس متوضئا قال: «فما زال ذلك مجلسه حتى أصبح» قال مروان جعل يتذاكر الحديث
عن الزهري، قال: «كنت إذا لقيت عبيد الله بن عبد الله، فكأنما أفجر به بحرا»
عن عثمان بن عبد الله، قال: كان الحارث العكلي وأصحابه، «يتجالسون بالليل، ويذكرون الفقه»
عن عبد الله رضي الله عنه، قال: «تذاكروا هذا الحديث، فإن حياته مذاكرته»
عن عون، قال: قال عبد الله رضي الله عنه، لأصحابه حين قدموا عليه: «هل تجالسون؟» قالوا: ليس نترك ذاك.<br> قال: «فهل تزاورون؟» قالوا: نعم يا أبا عبد الرح...
عن الزهري، قال: «آفة العلم، النسيان، وترك المذاكرة»
عن القاسم، قال: قال عبد الله رضي الله عنه، «آفة الحديث النسيان»
عن حكيم بن جابر، قال: قال عبد الله «إن لكل شيء آفة، وآفة العلم النسيان»
عن الأعمش، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «آفة العلم النسيان، وإضاعته، أن تحدث به غير أهله»