1007- عن عطاء، والنخعي، قالا: «لتغتسل من الجنابة» 1008-حدثنا حجاج، عن حماد، عن عامر الأحول، عن الحسن، مثل ذلك
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا حَجَّاجٌ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ حَجَّاجٍ عَنْ عَطَاءٍ وَالنَّخَعِيِّ قَالَا لِتَغْتَسِلْ مِنْ الْجَنَابَةِ حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ عَامِرٍ الْأَحْوَلِ عَنْ الْحَسَنِ مِثْلَ ذَلِكَ
حدثنا العلاء بن المسيب، قال: سئل عنها حماد، فقال: قال إبراهيم: «تغتسل»
عن الشعبي، قال «تغتسل»
عن الحكم بن عتيبة، قال: «كان يعجبهم في المرأة الحائض أن تتوضأ وضوءها للصلاة، ثم تسبح الله وتكبره في وقت الصلاة»
عن سليمان التيمي، قال: قلت لأبي قلابة: الحائض تتوضأ عند وقت كل صلاة، وتذكر الله؟ فقال: «ما وجدت لهذا أصلا»
عن عقبة بن عامر الجهني رضي الله عنه، أنه كان «يأمر المرأة الحائض عند أوان الصلاة، أن توضأ وتجلس بفناء مسجدها فتذكر الله وتسبح»
عن عطاء، في المرأة الحائض: أتقرأ؟ قال: «لا، إلا طرف الآية ولكن توضأ عند وقت كل صلاة، ثم تستقبل القبلة، وتسبح، وتكبر، وتدعو الله عز وجل»
حدثنا مكحول، قال: «تؤمر الحائض تتوضأ عند <a href="https://مواقيت-الصلاة.com/">مواقيت الصلاة</a>، وتستقبل القبلة وتذكر الله تعالى»
عن إبراهيم، قال: «إذا سمع الحائض والجنب السجدة يغتسل الجنب ويسجد، ولا تقضي الحائض، لأنها لا تصلي»
عن إبراهيم، في الحائض تسمع السجدة، قال: «لا تقضي»