1034- عن إبراهيم، وسعيد بن جبير، قالوا: «الحائض والجنب يستفتحون الآية ولا يتمون آخرها»
إسناده ضعيف لضعف حجاج وهو: ابن أرطاة
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ عَنْ حَجَّاجٍ عَنْ عَطَاءٍ وَحَمَّادٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالُوا الْحَائِضُ وَالْجُنُبُ يَسْتَفْتِحُونَ الْآيَةَ وَلَا يُتِمُّونَ آخِرَهَا
عن أبي العالية، في الحائض قال: «لا تقرأ القرآن»
عن أبو نعيم، قالا: أنبأنا السائب بن عمر، عن ابن أبي مليكة، أن عائشة رضي الله عنها، كانت «ترقي أسماء رضي الله عنها، وهي عارك»
حدثنا قتادة، قال: «الجنب يذكر اسم الله تعالى»
عن أبي وائل، قال: كان يقال: " لا يقرأ الجنب، ولا الحائض، ولا يقرأ في الحمام، وحالان لا يذكر العبد فيهما الله: عند الخلاء وعند الجماع، إلا أن الرجل إذا...
عن عطاء، في المرأة الحائض تقرأ، قال: «لا، إلا طرف الآية»
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: " أربع لا يحرمن على جنب ولا حائض: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر "
عن ابن عباس رضي الله عنهما، أنه سئل عن الحائض تسمع السجدة، قال: «لا تسجد لأنها صلاة»
عن إبراهيم، وأبي الضحى، قالا «لا تسجد»
عن سعيد بن جبير، قالا: «ليس عليها ذاك الصلاة أكبر من ذلك»