2092- حدثنا جابر بن عبد الله قال: أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيدي ذات يوم إلى منزله، فقال: «هل من غداء، أو من عشاء؟» - شك طلحة ⦗١٣٠٢⦘ قال: فأخرج إليه فلقا من خبز، فقال: «أما من أدم؟» قالوا: لا، إلا شيء من خل، فقال: «هاتوه فنعم الإدام الخل»، قال جابر: «فما زلت أحب الخل منذ سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم»، فقال أبو سفيان: «فما زلت أحبه منذ سمعته من جابر»
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا الْمُثَنَّى بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا طَلْحَةُ بْنُ نَافِعٍ أَبُو سُفْيَانَ حَدَّثَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ أَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِي ذَاتَ يَوْمٍ إِلَى مَنْزِلِهِ فَقَالَ هَلْ مِنْ غَدَاءٍ أَوْ مِنْ عَشَاءٍ شَكَّ طَلْحَةُ قَالَ فَأَخْرَجَ إِلَيْهِ فِلَقًا مِنْ خُبْزٍ فَقَالَ أَمَا مِنْ أُدْمٍ قَالُوا لَا إِلَّا شَيْءٌ مِنْ خَلٍّ فَقَالَ هَاتُوهُ فَنِعْمَ الْإِدَامُ الْخَلُّ قَالَ جَابِرٌ فَمَا زِلْتُ أُحِبُّ الْخَلَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ أَبُو سُفْيَانَ فَمَا زِلْتُ أُحِبُّهُ مُنْذُ سَمِعْتُهُ مِنْ جَابِرٍ
أن ابن مسعود رضي الله عنه، كان إذا حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأيام تربد وجهه وقال: «هكذا أو نحوه، هكذا أو نحوه»
عن إبراهيم، قال: قلت لعلقمة: ما أدري ما أسألك عنه، قال: «أمت جيرانك»
عن المطلب بن أبي وداعة، أن حفصة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: «لم أر رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في سبحته وهو جالس حتى كان قبل أن يتوفى، ب...
عن كثير بن قيس، قال: كنت جالسا مع أبي الدرداء رضي الله عنه في مسجد دمشق، فأتاه رجل فقال: يا أبا الدرداء إني أتيتك من المدينة مدينة الرسول صلى الله علي...
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه، قال: " لا تزول قدما عبد يوم القيامة، حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن جسده فيما أبلاه، وعن -ماله من أين اكتسبه،...
عن سالم، عن أبيه: «أنه كان يرث موالي عمر دون بنات عمر»
عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من قرأ ألف آية كتب له قنطار من الأجر، القيراط منه مثل التل العظيم»
عن أبي قتادة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من نفس عن غريمه، أو محا عنه، كان في ظل العرش يوم القيامة»
عن محرش الكعبي، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج من الجعرانة حين أنشأ معتمرا، فدخل مكة ليلا، فقضى عمرته ثم خرج من تحت ليلته، فأصبح بالجعرانة كبا...