2396- عن أبي شريح الخزاعي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من أصيب بدم، أو خبل، والخبل الجرح، فهو بالخيار بين إحدى ثلاث، فإن أراد الرابعة، فخذوا على يديه بين أن يقتص، أو يعفو، أو يأخذ العقل، فإن أخذ من ذلك شيئا، ثم عدا بعد ذلك، فله النار خالدا فيها مخلدا»
إسناده ضعيف وهو حديث منكر
أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَقَ عَنْ الْحَارِثِ بْنِ فُضَيْلٍ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ أَبِي الْعَوْجَاءِ السُّلَمِيِّ عَنْ أَبِي شُرَيْحٍ الْخُزَاعِيِّ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَنْ أُصِيبَ بِدَمٍ أَوْ خَبْلٍ وَالْخَبْلُ الْجُرْحُ فَهُوَ بِالْخِيَارِ بَيْنَ إِحْدَى ثَلَاثٍ فَإِنْ أَرَادَ الرَّابِعَةَ فَخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ بَيْنَ أَنْ يَقْتَصَّ أَوْ يَعْفُوَ أَوْ يَأْخُذَ الْعَقْلَ فَإِنْ أَخَذَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا ثُمَّ عَدَا بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ النَّارُ خَالِدًا فِيهَا مُخَلَّدًا
عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن وكان في كتابه «أن من اعتبط مؤمنا قتلا، عن بينة،...
عن سهل بن أبي حثمة، قال: خرج عبد الله بن سهل أحد بني حارثة إلى خيبر مع نفر من قومه يريدون الميرة بخيبر، قال: فعدي على عبد الله فقتل، فتلت عنقه حتى نخع...
عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن وكان في كتابه «أن الرجل يقتل بالمرأة»
عن أنس، أن جارية رض رأسها بين حجرين، فقيل لها: من فعل بك هذا؟ أفلان؟ أفلان؟ حتى سمي اليهودي؟ فأومأت برأسها، فبعث إليه، فجيء به، فاعترف «فأمر به النبي...
عن أبي جحيفة، قال: قلت لعلي يا أمير المؤمنين، هل علمت شيئا من الوحي إلا ما في كتاب الله تعالى؟ قال: «لا والذي فلق الحبة، وبرأ النسمة ما أعلمه إلا فهما...
عن ابن عباس، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تقام الحدود في المساجد، ولا يقاد بالولد الوالد»
عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قتل عبده قتلناه، ومن جدعه جدعناه» قال: ثم نسي الحسن هذا الحديث، وكان يقول: لا يقتل حر بعبد
عن علقمة بن وائل الحضرمي، عن أبيه وائل بن حجر، قال: شهدت النبي صلى الله عليه وسلم حين أتي بالرجل القاتل يقاد في نسعة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسل...
عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الكبائر الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس شعبة الشاك أو اليمين الغموس»