3060- عن الشموس، «أن أباها مات فجعل علي، لها النصف، ولمواليه النصف»
الشموس مجهولة وباقي رجاله ثقات
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ عَنْ ابْنِ إِدْرِيسَ عَنْ الشَّيْبَانِيِّ عَنْ الْحَكَمِ عَنْ الشَّمُّوسِ أَنَّ أَبَاهَا مَاتَ فَجَعَلَ عَلِيٌّ لَهَا النِّصْفَ وَلِمَوَالِيهِ النِّصْفَ
أن أباها مات فجعل علي، لها النصف، ولمواليه النصف
عن الشعبي، في امرأة أعتقت أباها، فمات الأب وترك أربع بنات هي إحداهن، قال: «ليس عليه منة، لهن الثلثان، وهي معهن»
عن حيان بن سلمان، قال: كنت عند سويد بن غفلة، فجاءه رجل فسأله عن فريضة رجل ترك ابنته وامرأته، فقال: أنا أنبئك قضاء علي، قال: حسبي قضاء علي، قال: «قضى...
عن إبراهيم، أن مولاة لإبراهيم توفيت وتركت مالا، فقلت لإبراهيم، فقال: «إن لها ذا قرابة»
عن عمر، وعلي، وزيد، قال: وأحسبه قد ذكر عبد الله، أيضا أنهم قالوا: «الولاء للكبر».<br> يعنون بالكبر: ما كان أقرب بأب أو أم
عن عبد الله بن عتبة، قال: كتب إلى عمر في شأن فكيهة بنت سمعان أنها ماتت وتركت ابن أخيها لأبيها وأمها، وابن أخيها لأبيها.<br> فكتب عمر: «إن الولاء للكبر...
عن الشعبي، أن عليا، وزيدا، قالا: «الولاء للكبر» وقال عبد الله، وشريح: «للورثة»
عن الشعبي، قال: «قضى عمر، وعبد الله، وعلي، وزيد، للكبر بالولاء»
عن ابن سيرين، قال: توفيت فكيهة بنت سمعان وتركت ابن أخيها لأبيها وبني بني أخيها لأبيها وأمها «فورث عمر، بني أخيها لأبيها»