3064- عن إبراهيم، أن مولاة لإبراهيم توفيت وتركت مالا، فقلت لإبراهيم، فقال: «إن لها ذا قرابة»
إسناده صحيح إلى إبراهيم
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ أَنَّ مَوْلَاةً لِإِبْرَاهِيمَ تُوُفِّيَتْ وَتَرَكَتْ مَالًا فَقُلْتُ لِإِبْرَاهِيمَ فَقَالَ إِنَّ لَهَا ذَا قَرَابَةٍ
عن عمر، وعلي، وزيد، قال: وأحسبه قد ذكر عبد الله، أيضا أنهم قالوا: «الولاء للكبر».<br> يعنون بالكبر: ما كان أقرب بأب أو أم
عن عبد الله بن عتبة، قال: كتب إلى عمر في شأن فكيهة بنت سمعان أنها ماتت وتركت ابن أخيها لأبيها وأمها، وابن أخيها لأبيها.<br> فكتب عمر: «إن الولاء للكبر...
عن الشعبي، أن عليا، وزيدا، قالا: «الولاء للكبر» وقال عبد الله، وشريح: «للورثة»
عن الشعبي، قال: «قضى عمر، وعبد الله، وعلي، وزيد، للكبر بالولاء»
عن ابن سيرين، قال: توفيت فكيهة بنت سمعان وتركت ابن أخيها لأبيها وبني بني أخيها لأبيها وأمها «فورث عمر، بني أخيها لأبيها»
عن عمر، وعلي، وزيد، أنهم قالوا: «الولاء للكبر»
عن إبراهيم، في أخوين ورثا مولى كان أعتقه أبوهما، فمات أحدهما، وترك ولدا، قال: كان علي، وزيد، وعبد الله رضي الله عنهم، يقولون: «الولاء للكبر»
قال عمر، وعلي: «الولاء للكبر»
عن ابن طاوس، عن أبيه، قال: «الولاء للكبر»