3358- عن عبد الله، قال: " إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، والنور المبين، والشفاء النافع، عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن اتبعه، لا يزيغ فيستعتب، ولا يعوج فيقوم، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن كثرة الرد، فاتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول {الم} [البقرة: ١]، ولكن بألف، ولام، وميم "
إسناده ضعيف لضعف إبراهيم الهجري
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ هُوَ الْهَجَرِيُّ عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللَّهِ فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ حَبْلُ اللَّهِ وَالنُّورُ الْمُبِينُ وَالشِّفَاءُ النَّافِعُ عِصْمَةٌ لِمَنْ تَمَسَّكَ بِهِ وَنَجَاةٌ لِمَنْ اتَّبَعَهُ لَا يَزِيغُ فَيَسْتَعْتِبُ وَلَا يَعْوَجُّ فَيُقَوَّمُ وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ وَلَا يَخْلَقُ عَنْ كَثْرَةِ الرَّدِّ فَاتْلُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْجُرُكُمْ عَلَى تِلَاوَتِهِ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرَ حَسَنَاتٍ أَمَا إِنِّي لَا أَقُولُ الم وَلَكِنْ بِأَلِفٍ وَلَامٍ وَمِيمٍ
عن زيد بن أرقم، قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما خطيبا فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: " يا أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتيني رسول ربي فأ...
عن أبي وائل، قال: قال عبد الله: " إن هذا الصراط محتضر، تحضره الشياطين ينادون: يا عباد الله، هذا الطريق فاعتصموا بحبل الله، فإن حبل الله القرآن "
عن خالد بن معدان، قال: «إن قارئ القرآن، والمتعلم، تصلي عليهم ⦗٢٠٩٢⦘ الملائكة حتى يختموا السورة، فإذا أقرأ أحدكم السورة، فليؤخر منها آيتين حتى يختمها م...
عن أبي أمامة، أنه كان يقول: «اقرءوا القرآن ولا تغرنكم هذه المصاحف المعلقة، فإن الله لن يعذب قلبا وعى القرآن»
عن أبي أمامة الباهلي، قال: «اقرءوا القرآن ولا تغرنكم هذه المصاحف المعلقة، فإن الله لا يعذب قلبا وعى القرآن»
عن ابن مسعود، قال: «ليس من مؤدب إلا وهو يحب أن يؤتى أدبه، وإن أدب الله القرآن»
عن أبي الأحوص، قال: كان عبد الله، يقول: «إن هذا القرآن مأدبة الله، فمن دخل فيه، فهو آمن»
عن عبد الله، قال: «من أحب القرآن فليبشر»
عن عبد الله، قال: «من أحب القرآن فليبشر»