3458- عن الحسن، قال: «من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله أو مرضاة الله، غفر له» وقال: «بلغني أنها تعدل القرآن كله»
إسناده ضعيف لانقطاعه وهو موقوف على الحسن
حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ مُوسَى بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ عَنْ أَبِيهِ قَالَ بَلَغَنِي عَنْ الْحَسَنِ قَالَ مَنْ قَرَأَ يس فِي لَيْلَةٍ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ أَوْ مَرْضَاةِ اللَّهِ غُفِرَ لَهُ وَقَالَ بَلَغَنِي أَنَّهَا تَعْدِلُ الْقُرْآنَ كُلَّهُ
عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لكل شيء قلبا، وإن قلب القرآن يس، من قرأها، فكأنما قرأ القرآن عشر مرات»
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قرأ يس في ليلة ابتغاء وجه الله، غفر له في تلك الليلة»
عن عطاء بن أبي رباح، قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قرأ يس في صدر النهار، قضيت حوائجه»
عن شهر بن حوشب، قال: قال ابن عباس: «من قرأ يس حين يصبح، أعطي يسر يومه حتى يمسي، ومن قرأها في صدر ليله، أعطي يسر ليلته حتى يصبح»
عن عبد الله بن عيسى، قال: «أخبرت أنه من قرأ حم الدخان ليلة الجمعة إيمانا وتصديقا بها، أصبح مغفورا له»
عن أبي رافع، قال: «من قرأ حم في ليلة الجمعة، أصبح مغفورا له، وزوج من الحور العين»
عن سعد بن إبراهيم، قال: «كن الحواميم يسمين العرائس»
عن الحسن، قال: «من قرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر إذا أصبح فمات من يومه ذلك، طبع بطابع الشهداء، وإن قرأ إذا أمسى فمات من ليلته، طبع بطابع الشهداء»
عن خالد بن معدان، عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه كان يقرأ المسبحات عند النوم ويقول: «إن فيهن آية تعدل ألف آية»