2749- عن عبد الله بن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما كان من ميراث قسم في الجاهلية فهو على قسمة الجاهلية، وما كان من ميراث أدركه الإسلام فهو على قسمة الإسلام»
حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف ابن لهيعة.
عقيل: هو ابن خالد الأيلي.
وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٢٣٠) و (٦٤٩٩)، وابن عدي في "الكامل" ٤/ ١٤٦٨، وابن الجوزي في "التحقيق" (١٦٦٩) من طريق محمد بن رمح، بهذا الإسناد.
وفي الباب عن عبد الله بن عباس بلفظ: "كل قسم قسم في الجاهلية فهو على ما قسم، وكل قسم أدركه الإسلام، فهو على قسم الإسلام" وإسناده حسن.
وقد سلف عند المصنف برقم (٢٤٨٥).
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص، سلف قريبا برقم (٢٧٤٦).
وإسناده حسن كذلك.
حاشية السندي على سنن ابن ماجه: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( وَمَا كَانَ مِنْ مِيرَاث ) فِي الزَّوَائِد إِسْنَاده ضَعِيف لِضَعْفِ اِبْن لَهِيعَة.
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحٍ أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ عَنْ عُقَيْلٍ أَنَّهُ سَمِعَ نَافِعًا يُخْبِرُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ مَا كَانَ مِنْ مِيرَاثٍ قُسِمَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ عَلَى قِسْمَةِ الْجَاهِلِيَّةِ وَمَا كَانَ مِنْ مِيرَاثٍ أَدْرَكَهُ الْإِسْلَامُ فَهُوَ عَلَى قِسْمَةِ الْإِسْلَامِ
عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا استهل الصبي صلي عليه وورث»
عن جابر بن عبد الله، والمسور بن مخرمة قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يرث الصبي حتى يستهل صارخا» ، قال: واستهلاله أن يبكي ويصيح أو يعطس
عن عبد الله بن موهب قال: سمعت تميما الداري يقول: قلت: يا رسول الله، ما السنة في الرجل من أهل الكتاب يسلم على يدي الرجل؟ قال: «هو أولى الناس بمحياه ومم...
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أعد الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي، وإيمان بي، وتصديق برسلي، فهو علي ضامن أن أد...
عن أبي سعيد الخدري، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «المجاهد في سبيل الله مضمون على الله، إما أن يكفته إلى مغفرته ورحمته، وإما أن يرجعه بأجر وغنيمة،...
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «غدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها»
عن سهل بن سعد الساعدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «غدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها»
عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لغدوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها»
عن عمر بن الخطاب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من جهز غازيا في سبيل الله حتى يستقل، كان له مثل أجره حتى يموت أو يرجع»