542- عن إبراهيم بن عبد الله - يعني ابن فروخ - عن أبيه، قال: صليت خلف عثمان العيد فكبر سبعا وخمسا
إسناده ضعيف لضعف محبوب بن محرز، وجهالة إبراهيم بن عبد الله بن فروخ.
حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ حَدَّثَنِي سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا مَحْبُوبُ بْنُ مُحْرِزٍ بَيَّاعُ الْقَوَارِيرِ كُوفِيٌّ ثِقَةٌ كَذَا قَالَ سُرَيْجٌ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ يَعْنِي ابْنَ فَرُّوخَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الْعِيدَ فَكَبَّرَ سَبْعًا وَخَمْسًا
حدثنا الحسن، وذكر عثمان وشدة حيائه، فقال: إن كان ليكون في البيت والباب عليه مغلق، فما يضع عنه الثوب ليفيض عليه الماء، يمنعه الحياء أن يقيم صلبه
حدثنا إبراهيم بن خالد الصنعاني، حدثني أمية بن شبل وغيره، قالوا: ولي عثمان ثنتي عشرة، وكانت الفتنة خمس سنين
عن أبي معشر، قال: وقتل عثمان يوم الجمعة، لثمان عشرة مضت من ذي الحجة، سنة خمس وثلاثين، وكانت خلافته ثنتي عشرة سنة إلا اثني عشر يوما
حدثنا أبو عثمان: أن عثمان قتل في أوسط أيام التشريق
حدثنا قتادة: أن عثمان قتل وهو ابن تسعين سنة، أو ثمان وثمانين
عن أبي العالية قال:كنا بباب عثمان، في عشر الأضحى
عن قتادة، قال:صلى الزبير على عثمان، ودفنه، وكان أوصى إليه
عن عبد الله بن محمد بن عقيل، قال:قتل عثمان سنة خمس وثلاثين، فكانت الفتنة خمس سنين، منها أربعة أشهر للحسن رضي الله عنه.<br>
عن أبي العالية، قال: كنا بباب عثمان، في عشر الأضحى