3785- عن عدي بن حاتم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي هو خير، وليكفر عن يمينه»
صحيح
حاشية السندي على سنن النسائي: أبو الحسن، محمد بن عبد الهادي نور الدين السندي (المتوفى: 1138هـ)
قَوْله ( فَلْيَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْر ) ظَاهِرُ كَلَام الْمُصَنِّفِ يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ أَخَذَ التَّقْدِيم مِنْ التَّقْدِيم اللَّفْظِيّ فَقَطْ وَقَدْ عَرَفْت أَنَّهُ لَا دَلَالَة عَلَى التَّقْدِيم الْمَعْنَوِيّ.
أَخْبَرَنَا إِسْحَقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو مَوْلَى الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ يُحَدِّثُ عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا فَلْيَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ وَلْيُكَفِّرْ عَنْ يَمِينِهِ
عن عدي بن حاتم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليدع يمينه وليأت الذي هو خير، وليكفرها»
عن عدي بن حاتم، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من حلف على يمين فرأى خيرا منها فليأت الذي هو خير، وليترك يمينه»
حدثنا أبو الزعراء، عن عمه أبي الأحوص، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت ابن عم لي أتيته أسأله فلا يعطيني ولا يصلني، ثم يحتاج إلي فيأتيني فيسألني،...
عن عبد الرحمن بن سمرة، قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا آليت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذي هو خير، وكفر عن يمينك»
عن عبد الرحمن بن سمرة، قال: قال - يعني - رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذي هو خير منها، وكفر عن يمينك»
قال عبد الرحمن بن سمرة: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فأت الذي هو خير، وكفر عن يمينك»
عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا نذر ولا يمين فيما لا تملك، ولا في معصية ولا قطيعة رحم»
عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من حلف فاستثنى فإن شاء مضى، وإن شاء ترك غير حنث»
عن عمر بن الخطاب، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إنما الأعمال بالنية، وإنما لامرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، و...