4837- عن طاوس قال: سألت ابن عمر: أنهى النبي صلى الله عليه وسلم عن نبيذ الجر قال: " نعم " قال: وقال طاوس: " والله إني سمعته منه "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
ابن أبي عدي: هو محمد بن إبراهيم، وسليمان التيمي: هو ابن طرخان، وطاووس: هو ابن كيسان اليماني.
وأخرجه ابن أبي شيبة ٨/١٢٧، ومسلم (١٩٩٧) (٥٠) ، والترمذي (١٨٦٧) ، والنسائي في " المجتبى" ٨/٢٠٢-٣٠٣، و" الكبرى" (٥١٢٤) و (٦٨٢٣) ، وأبو عوانة ٥/٢٩٨، والطبراني في "الكبير" (١٣٤٥٢) من طرق، عن التيمي، بهذا الإسناد.
قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (١٣٤٥٣) و (١٣٤٥٥) من طريقين عن طاووس، به.
وقد سلف بنحوه برقم (٤٤٦٥) .
حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ سُلَيْمَانَ يَعْنِي التَّيْمِيَّ عَنْ طَاوُسٍ قَالَ سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ أَنَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ قَالَ نَعَمْ قَالَ وَقَالَ طَاوُسٌ وَاللَّهِ إِنِّي سَمِعْتُهُ مِنْهُ
عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد، إلا المسجد الحرام فهو أفضل "
عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة، رفع لكل غادر لواء، فقيل: هذه غدرة فلان بن فلان "
عن ابن عمر قال: لا يتحينن أحدكم طلوع الشمس ولا غروبها، " فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهى عن ذلك "
عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى نخامة في قبلة المسجد، فحتها، ثم أقبل على الناس، فقال: " إذا كان أحدكم في الصلاة فلا يتنخم قبل وجهه، فإ...
عن ابن عمر، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أدخل رجله في الغرز، واستوت به ناقته قائمة، أهل من مسجد ذي الحليفة "
عن ابن عمر، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخرج من طريق الشجرة، وكان يدخل مكة من الثنية العليا، ويخرج من الثنية السفلى "
عن ابن عمر، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا طاف بالبيت الطواف الأول خب ثلاثة، ومشى أربعة "
عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنما مثل القرآن مثل الإبل المعقلة، إن تعاهدها صاحبها بعقلها أمسكها عليه، وإن أطلق عقلها ذهبت "
عن ابن عمر قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي قباء راكبا وماشيا "