حديث الرسول ﷺ English الإجازة تواصل معنا
الحديث النبوي

حديث لا يفطر من قاء ولا من احتلم ولا من احتجم - سنن أبي داود

سنن أبي داود | (حديث: لا يفطر من قاء ولا من احتلم ولا من احتجم )

2376- عن زيد بن أسلم، عن رجل من أصحابه، عن رجل، من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يفطر من قاء، ولا من احتلم، ولا من احتجم»


ترجمة الحديث باللغة الانجليزية

Narrated A man from the Companions: The Messenger of Allah (ﷺ) said: Neither vomiting, nor emission, nor cupping breaks the fast of the one who is fasting

Al-Albani said: Hadith Daif


ترجمة الحديث باللغة الأوردية

نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم کے اصحاب میں سے ایک شخص سے روایت ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جس نے قے کی اس کا روزہ نہیں ٹوٹتا، اور نہ اس شخص کا جس کو احتلام ہو گیا، اور نہ اس شخص کا جس نے پچھنا لگایا ۔


ترجمة الحديث باللغة التركية

Nebi (s.a.v.)'in ashabından birisi, "Rasûlullah şöyle buyurdu' 'demiştir: "(Kasıtlı olmadan) kusanın, ihtilâm-olanın ve kan aldıranın orucu bozulmaz


ترجمة الحديث باللغة الإندونيسية

Telah menceritakan kepada kami [Muhammad bin Katsir] telah mengabarkan kepada kami [Sufyan] dari [Zaid bin Aslam] dari [seorang laki-laki sahabatnya] dari [seorang sahabat Nabi shallallahu 'alaihi wasallam], ia berkata; Rasulullah shallallahu 'alaihi wasallam bersabda: "Tidaklah batal puasa orang yang muntah, orang yang bermimpi, dan orang yang berbekam


ترجمة الحديث باللغة البنغالية

। নবী সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম-এর জনৈক সাহাবী সূত্রে বর্ণিত। তিনি বলেন, রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লাম বলেছেনঃ কারো বমি হলে, স্বপ্নদোষ হলে এবং রক্তমোক্ষণ করালে সে সওম ভংগ করবে না।[1] দুর্বল।



إسناده ضعيف لإبهام شيخ زيد بن أسلم، وقد اختلف على سفيان -وهو ابن سعيد الثوري- في رفعه ووقفه، فقد رواه عنه مرفوعا كرواية المصنف: عبد الرحمن ابن مهدي وأبو عاصم النبيل ومحمد بن يوسف الفريابي، ثلاثتهم عند ابن خزيمة (1973) و (1974) و (1975)، وكذلك رواه عنه عبد الرزاق عند البيهقي 4/ 264 مرفوعا.
مع أنه جاء في "مصنفه" (7538) عن الثوري موقوفا! وأخرجه البيهقي 4/ 220 من طريق أبي داود، بهذا الإسناد.
وقد تابع سفيان على رفعه معمر، عن زيد بن أسلم عند عبد الرزاق في "مصنفه" (7538)، ومن طريقه ابن خزيمة (1974).
وأخرجه الترمذي (728) من طريق عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-.
فسمى المبهمين في رواية سفيان، وهما: عطاء بن يسار عن أبي سعيد وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيف.
وقال ابن خزيمة بإثر (1973): فلو كان هذا الخبر عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري، لباح الثوري بذكرهما، ولم يسكت عن اسميهما، يقول: عن صاحب له، عن رجل، وإنما يقال في الأخبار: عن صاحب له، وعن رجل، إذا كان غير مشهور.
وأخرجه عبد الرزاق (7539)، ومن طريقه ابن خزيمة (1976) عن أبي بكر بن عبد الله -وهو ابن محمد بن أبي سبرة-، وابن خزيمة (1977) و (1978) من طريق هشام بن سعد، كلاهما عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن رجل من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم-، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- رفعه إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- أبو بكر بن عبد الله ابن أبي سبرة، وأرسله هشام بن سعد.
وأبو بكر بن عبد الله ابن أبي سبرة متروك، وهشام بن سعد ضعيف يعتبر به.
وقال ابن خزيمة بإثر (1978): سمعت محمد بن يحيى يقول: هذا الخبر غير محفوظ عن أبي سعيد، ولا عن عطاء بن يسار، والمحفوظ عندنا حديث سفيان ومعمر.
وقال الحافظ المنذري في "مختصره" 3/ 258: هذا لا يثبت، وقد روي من وجه آخر، ولا يثبت أيضا.
وقوله: "من قاء" معناه قاء غير عامد، أما من استقاء عمدا فعليه القضاء كما في حديث أبي هريرة الآتي برقم (3380)، وإسناده صحيح.