8740- عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يبولن أحدكم في الماء الدائم، ثم يغتسل منه "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
عبد الله بن يزيد: هو أبو عبد الله الرحمن المقريء، وهشام: هو ابن حسان القردوسي.
وأخرجه الدارمي (٧٣٠) ، ومسلم (٢٨٢) (٩٥) ، وأبو داود (٦٩) ، وأبو يعلى (٦٠٧٦) ، والطحاوي ١/١٤، والبيهقي ١/٢٣٨ و٢٥٦ من طرق عن هشام بن حسان، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن أبي شيبة ١/١٤١ عن إسماعيل ابن علية، عن هشام بن حسان، به، موقوفا.
وأخرجه البخاري (٢٣٩) ، والنسائي ١/١٩٧، وابن خزيمة (٦٦) ، والطحاوي ١/١٥، والبيهقي ١/٢٣٨ من طريق الأعرج، عن أبي هريرة، مرفوعا.
وقد فاتنا في الموضع الأول تخريجه من هذا الطريق، وهو برقم (٧٥٢٥) ، فلذلك أوردناه هنا.
وسلف من طريق ابن سيرين برقم (٧٥٢٦) .
حَدَّثَنَا رَجُلٌ قَدْ سَمَّاهُ وَهُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَبُولَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ ثُمَّ يَغْتَسِلُ مِنْهُ
عن أبي هريرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: " إنكم الغر المحجلون يوم القيامة من آثار الطهور، فمن استطاع منكم أن يطيل غرته فليفعل "
الحسن، حدثنا أبو هريرة، إذ ذاك ونحن بالمدينة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " تجيء الأعمال يوم القيامة، فتجيء الصلاة، فتقول: يا رب، أنا الصلا...
عن أبو هريرة، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " إن الله عز وجل، يقول: يا ابن آدم، إن تعط الفضل فهو خير لك، وإن تمسكه فهو شر لك، وابدأ بمن تعول،...
عن أبي هريرة، قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل، فقال: مرني بأمر، ولا تكثر علي حتى أعقله، قال: " لا تغضب "، فأعاد عليه: " لا تغضب "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لعن الله اليهود، حرمت عليهم الشحوم فباعوها، فأكلوا أثمانها "
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تصلي الملائكة على نائحة، ولا على مرنة "
عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " بناء الجنة لبنة من ذهب، ولبنة من فضة "
عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " ليس شيء أكرم على الله من الدعاء "
عن ضمضم بن جوس الهفاني، سمع أبا هريرة، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: " كان في بني إسرائيل رجلان، أحدهما مجتهد في العبادة، والآخر مسرف...