9398- وقال: " لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر، والشجرة، فيقول الحجر، أو الشجرة: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود "
إسناده صحيح إسناد سابقه.
وأخرجه مسلم (٢٩٢٢) عن قتيبة بن سعيد، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو عوانة في الفتن كما في "إتحاف المهرة" ٥/ورقة ١٤٥ من طريق أبي رجاء وحسان بن عبد الله الواسطي، والخطيب في "تاريخه" ٧/٢٠٧ من طريق عبد الله بن وهب، ثلاثتهم عن يعقوب بن عبد الرحمن، به.
وأخرجه أبو عوانة في الفتن أيضا من طريق سليمان بن بلال، عن سهيل بن أبي صالح، به.
وانظر ما سلف برقم (٩١٧٢) .
وَقَالَ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ فَيَقْتُلَهُمْ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ وَرَاءَ الْحَجَرِ أَوْ الشَّجَرَةِ فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوْ الشَّجَرُ يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ إِلَّا الْغَرْقَدَ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ
وقال: " من أشد أمتي لي حبا، ناس يكونون بعدي، يود أحدهم لو رآني بأهله وماله "
وقال: " من تولى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة، لا يقبل الله منه صرفا، ولا عدلا "
وقال صلى الله عليه وسلم: " إذا قال القارئ: سمع الله لمن حمده، فقال من خلفه: اللهم ربنا لك الحمد، فوافق قوله ذلك قول أهل السماء: اللهم ربنا لك الحمد، غ...
عن أبي هريرة، أنه " كان يكبر كلما خفض ورفع، ويحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك "
عن أبي هريرة، أنه قال: " شكا الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح ما بين المرفقين، فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يستعينوا بالركب "
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دم عفراء أحب إلي من دم سوداوين "
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ذو السويقتين من الحبشة يخرب بيت الله عز وجل "
وقال صلى الله عليه وسلم: " لا تقوم الساعة حتى يخرج رجل من قحطان يسوق الناس بعصاه "
عن أبي هريرة، أنه قال: كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم، إذ نزلت عليه سورة الجمعة، فلما قرأ: {وآخرين منهم لما يلحقوا بهم} [الجمعة: ٣] ، قال رجل:...