11418- عن أبي الوداك قال: لا أشرب نبيذا بعدما سمعت أبا سعيد الخدري قال: جيء برجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قالوا: إنه نشوان، فقال: إنما شربت زبيبا وتمرا في دباءة قال: فخفق بالنعال، ونهز بالأيدي، " ونهى عن الدباء والزبيب والتمر، أن يخلطا "
إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي الوداك -وهو جبر بن نوف البكالي- فمن رجال مسلم.
حجاج: هو ابن محمد المصيصي الأعور، وشعبة: هو ابن الحجاج، وأبو التياح: هو يزيد بن حميد الضبعي.
وقد سلف برقم (١١٢٩٧) ، وانظر (١٠٩٩١) .
حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ عَنْ أَبِي الْوَدَّاكِ قَالَ لَا أَشْرَبُ نَبِيذًا بَعْدَمَا سَمِعْتُ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ قَالَ جِيءَ بِرَجُلٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ قَالُوا إِنَّهُ نَشْوَانُ فَقَالَ إِنَّمَا شَرِبْتُ زَبِيبًا وَتَمْرًا فِي دُبَّاءَةٍ قَالَ فَخُفِقَ بِالنِّعَالِ وَنُهِزَ بِالْأَيْدِي وَنَهَى عَنْ الدُّبَّاءِ وَالزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ أَنْ يُخْلَطَا
عن عبد الله بن عصم أبي علوان ، قال: سمعت أبا سعيد الخدري يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يحل لأحد يؤمن بالله واليوم الآخر، أن يحل صرار نا...
عن أبي سعيد الخدري أنه قال في الوهم: " يتوخى "، فقال له رجل: عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: فيما أعلم
عن أبي سعيد الخدري، " أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن اشتمال الصماء، وأن يحتبي الرجل في ثوب واحد ليس على فرجه منه شيء "
عن أبي سعيد الخدري قال: " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اشتمال الصماء، وأن يحتبي الرجل في ثوب واحد ليس على فرجه منه شيء "
عن أبي سعيد قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم على نهر من السماء والناس صيام، في يوم صائف مشاة، ونبي الله على بغلة له، فقال: " اشربوا أيها الناس "...
عن أبي سعيد الخدري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " حدثوا عني ولا تكذبوا علي، ومن كذب علي متعمدا فقد تبوأ مقعده من النار، وحدثوا عن بني إسرائيل...
عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ضل سبطان من بني إسرائيل، فأرهب أن تكون الضباب "
عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر الدنيا فقال: " إن الدنيا خضرة حلوة، فاتقوها واتقوا النساء، ثم ذكر نسوة ثلاثة من بني إسرائيل: ام...
عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لكل غادر لواء يوم القيامة، يرفع له بقدر غدرته، ألا ولا غادر أعظم من غدرة أمير عامة "