12661- عن أنس بن مالك قال: " ما رأيت أحدا أشبه بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم من هذا الغلام - يعني عمر بن عبد العزيز - " قال: " فحزرنا في الركوع عشر تسبيحات، وفي السجود عشر تسبيحات "
إسناده ضعيف، وهب بن مانوس، وقيل: مابوس، وقيل: ماهنوس، وقيل: ميناس، وقيل في نسبته: العدني، وقيل: البصري، روى عنه اثنان، وذكره ابن حبان في "الثقات"، فهو في عداد المجهولين، لكن قول أنس في هذا الحديث: ما رأيت أحدا أشبه .
روي بأسانيد يرتقي بها إلى الصحة.
وأخرجه المزي في ترجمة عبد الله بن إبراهيم من "تهذيب الكمال" ١٤/٢٧٣ من طريق عبد الله بن أحمد، عن أبيه، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو داود (٨٨٨) ، والنسائي ٢/٢٢٤، والبيهقي ٢/١١٠، والضياء
في "المختارة" (٢١٤٠) و (٢١٤١) و (٢١٤٢) من طريق عبد الله بن إبراهيم، به.
وقد أشار المصنف إلى هذا الحديث دون ذكر متنه في مسند ابن عباس برقم (٣٠٨٤) .
وانظر ما سلف برقم (١٢٤٦٥) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : " فحزرنا " : - بتقديم الزاي المعجمة على الراء المهملة - ; أي: خمنا.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ بْنِ كَيْسَانَ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ وَهْبِ بْنِ مَانُوسَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَشْبَهَ بِصَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ هَذَا الْغُلَامِ يَعْنِي عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ فَحَزَرْنَا فِي الرُّكُوعِ عَشْرَ تَسْبِيحَاتٍ وَفِي السُّجُودِ عَشْرَ تَسْبِيحَاتٍ
عن أنس، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم - أو قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال " إن أقواما سيخرجون من النار، قد أصابهم سفع من النار، عقو...
عن أنس قال: فزع أهل المدينة مرة فركب النبي صلى الله عليه وسلم، فرسا كأنه مقرف، فركضه في آثارهم، فلما رجع، قال: " وجدناه بحرا "
عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يتمنى أحدكم الموت "
عن أنس بن مالك قال: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يؤم القوم أقرؤهم للقرآن "
عن أنس بن مالك أنه قال: " آخر نظرة نظرتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه اشتكى، فأمر أبا بكر فصلى للناس، فكشف رسول الله صلى الله عليه وسلم سترة...
عن أنس بن مالك، " أن رجلا من اليهود قتل جارية من الأنصار على حلي لها، ثم ألقاها في قليب ورضخ رأسها بالحجارة، فأخذ، فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم، ف...
عن أنس، أن نفرا من عكل وعرينة تكلموا بالإسلام، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبروه أنهم أهل ضرع، ولم يكونوا أهل ريف، وشكوا حمى المدينة، فأمر ل...
عن أنس قال: لما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب أهدت إليه أم سليم حيسا في تور من حجارة.<br> قال أنس: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " فاذهب، فادع...
عن ابن سيرين قال: سمعت أنس بن مالك يقول: صبح رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر بكرة، وقد خرجوا بالمساحي، فلما نظروا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ق...