12842- عن أنس بن مالك قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أخف الناس صلاة في تمام "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/٥٥، وأبو عوانة ٢/٨٩ من طريق وكيع بن الجراح، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطيالسي (١٩٩٧) عن هشام الدستوائي، به.
وانظر (١٢٧٣٤) .
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَخَفِّ النَّاسِ صَلَاةً فِي تَمَامٍ
عن أنس بن مالك قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ بإناء يكون رطلين، ويغتسل بالصاع "
عن أنس، " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على حصير "
عن أنس قال: " صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وخلف أبي بكر، وعمر، وعثمان فكانوا لا يجهرون: بـ {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: ١] "
عن أنس بن مالك، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصرف عن يمينه "
عن أنس بن مالك يقول: " خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر "
عن أنس بن مالك يقول: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمر، وعثمان لا ينقصون التكبير "
عن أنس بن مالك قال: " إنما قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو بعد الركوع "
عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وهو يناول أصحابه وهم يبنون المسجد: " ألا إن العيش عيش الآخره، فاغفر للأنصار والمهاجره "
عن أنس قال: كان بالمدينة فزع، فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له: مندوب، فركبه، ثم جاء فقال: " ما رأينا من فزع، وإن وجدناه لبحرا...