12843- عن أنس بن مالك قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ بإناء يكون رطلين، ويغتسل بالصاع "
إسناده ضعيف، شريك -وهو ابن عبد الله النخعي- سيئ الحفظ.
عبد الله بن عيسى: هو ابن عبد الرحمن بن أبي ليلى، وعبد الله بن جبر: هو عبد الله بن عبد الله بن جبر بن عتيك.
وأخرجه أبو داود (٩٥) عن محمد بن الصباح، عن شريك النخعي، بهذا الإسناد.
وانظر (١٢٨٣٩) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : " يكون " : فيه.
" رطلين " : أي: قدر رطلين، ثم حذف المضاف، وأبقى المضاف إليه مجرورا، وهو جائز على قلة.
حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ شَاذَانُ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَبْرٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِإِنَاءٍ يَكُونُ رَطْلَيْنِ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ
عن أنس، " أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على حصير "
عن أنس قال: " صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وخلف أبي بكر، وعمر، وعثمان فكانوا لا يجهرون: بـ {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: ١] "
عن أنس بن مالك، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينصرف عن يمينه "
عن أنس بن مالك يقول: " خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر "
عن أنس بن مالك يقول: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمر، وعثمان لا ينقصون التكبير "
عن أنس بن مالك قال: " إنما قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو بعد الركوع "
عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وهو يناول أصحابه وهم يبنون المسجد: " ألا إن العيش عيش الآخره، فاغفر للأنصار والمهاجره "
عن أنس قال: كان بالمدينة فزع، فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له: مندوب، فركبه، ثم جاء فقال: " ما رأينا من فزع، وإن وجدناه لبحرا...
عن أنس بن مالك، " أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح، وعليه مغفر "