14267- قال: " ونهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الدباء، والنقير، والجر، والمزفت "
إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير عبد الملك- وهو ابن أبي سليمان- وأبي الزبير، فهما من رجال مسلم، وأبو الزبير قد صرح بسماعه فيما سلف في مسند ابن عمر برقم (٤٩١٤) وفيما سيأتي برقم (١٤٢٨٩) و (١٥١٢٢) .
وأخرجه النسائي ٨/٣١٠ من طريق إسحاق بن يوسف، بهذا الإسناد.
وأخرج الشطر الأول منه الطيالسي (١٧٥١) ، وابن أبي شيبة ٨/١٤٠، ومسلم (١٩٩٩) (٦١) ، وابن ماجه (٣٤٠٠) ، والنسائي ٨/٣٠٢، وأبو يعلى (١٧٦٩) ، وابن حبان (٥٣٩٦) ، وأبو الشيخ في "أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم" ص٢٠٩ و٢١٠، والبغوي (٣٠٢٣) من طرق عن أبي الزبير، به- وفيه عند بعضهم زيادات.
وسيأتي هذا الشطر بالأرقام (١٤٢٨٩) و (١٤٤٩٩) و (١٥٠٥٩) .
وأخرج الشطر الثاني منه النسائي ٨/٣١٠ من طريق خالد بن الحارث، عن عبد الملك، به.
وسيأتي هذا الشطر بالأرقام (١٤٨٤٣) و (١٤٨٥١) و (١٥٠٦٠) و (١٥١٤٣) .
=والحديث بشطريه سلف في مسند ابن عمر برقم (٤٩١٤) ، وسيأتي برقم (١٥١٢٢) .
وفي باب الانتباذ في سقاء وتور، عن ابن عباس، سلف برقم (٣٣٣٧) .
وعن عائشة، سيأتي ٦/٤٦-٤٧.
وعن سهل بن سعد، سيأتي ٣/٤٩٨.
وفي باب النهي عن الانتباذ في الدباء والنقير .
الخ عن ابن عمر سلف برقم (٤٤٦٥) ، وانظر تتمة شواهده هناك.
قوله: "تور": أي: إناء من "برام" بالكسر، أي: من حجارة.
قَالَ وَنَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الدُّبَّاءِ وَالنَّقِيرِ وَالْجَرِّ وَالْمُزَفَّتِ
عن جابر بن عبد الله، قال: " كنا نتمتع على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر، وعمر، حتى نهانا عمر أخيرا " يعني النساء
عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " من كانت (١) له أرض فليزرعها، فإن لم يستطع أن يزرعها، أو عجز عنها، فليمنحها أخاه المسلم، و...
عن جابر بن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " العمرى لمن وهبت له "
عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أحيا أرضا ميتة، فله منها - يعني أجرا -، وما أكلت العوافي منها، فهو له صدقة "
عن جابر بن عبد الله، قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي على راحلته نحو المشرق، فإذا أراد أن يصلي المكتوبة، نزل فاستقبل القبلة "
عن جابر، أن رجلا من الأنصار يقال له: أبو مذكور أعتق غلاما له يقال له: يعقوب، عن دبر، لم يكن له مال غيره، فدعا به رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "...
عن جابر، قال: " خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة عند غروب الشمس، فلم يصل حتى أتى سرف، وهي تسعة أميال من مكة "
عن جابر، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: " مثل الصلوات الخمس المكتوبات، كمثل نهر جار بباب أحدكم، يغتسل منه كل يوم خمس مرات "
عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا صلى أحدكم، فلا يفترش ذراعيه افتراش الكلب "