14588- عن جابر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني لحاجة، ثم أدركته، فسلمت عليه، فأشار إلي، فلما فرغ دعاني، فقال: " إنك سلمت علي آنفا، وأنا أصلي "، وهو موجه حينئذ قبل المشرق
إسناده صحيح على شرط مسلم.
وأخرجه أبو عوانة ٢/١٤٠ من طريق يونس بن محمد وحده، بهذا=الإسناد.
وأخرجه مسلم (٥٤٠) (٣٦) ، وابن ماجه (١٠١٨) ، والنسائي ٣/٦، وابن حبان (٢٥١٦) ، والبيهقي ٢/٢٥٨ من طرق عن الليث بن سعد، به، ولم يقل ابن ماجه في حديثه: وهو موجه حينئذ قبل المشرق.
وانظر (١٤١٥٦) و (١٤٣٤٥) .
حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَحُجَيْنٌ قَالَا حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَنِي لِحَاجَةٍ ثُمَّ أَدْرَكْتُهُ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَأَشَارَ إِلَيَّ فَلَمَّا فَرَغَ دَعَانِي فَقَالَ إِنَّكَ سَلَّمْتَ عَلَيَّ آنِفًا وَأَنَا أُصَلِّي وَهُوَ مُوَجِّهٌ حِينَئِذٍ قِبَلَ الْمَشْرِقِ
عن جابر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: " عرض علي الأنبياء، فإذا موسى عليه السلام رجل ضرب من الرجال، كأنه من رجال شنوءة، فرأيت عيسى ابن مري...
عن جابر، قال: اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلينا وراءه وهو قاعد، وأبو بكر يكبر، يسمع الناس تكبيره، فالتفت إلينا، فرآنا قياما، فأشار إلينا، فقع...
عن جابر بن عبد الله، قال: بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مرت جنازة، فذهبنا لنحمل، فإذا جنازة يهودي - أو يهودية - فقلنا: يا رسول الله، إن...
عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " السائبة، وقال خلف بن الوليد: " السائمة - جبار، والجب جبار، والمعدن جبار، وفي الركاز الخمس "، قال: قا...
عن جابر بن عبد الله، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، سن الجزور والبقرة عن سبعة "
عن شرحبيل أبو سعد، أنه دخل على جابر بن عبد الله، وهو يصلي في ثوب واحد، وحوله ثياب، فلما فرغ من صلاته، قال: قلت: غفر الله لك يا أبا عبد الله، تصلي في ث...
عن جابر بن عبد الله، يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " غلظ القلوب والجفاء في أهل المشرق، والإيمان في أهل الحجاز "
عن أبو الزبير، أنه سمع جابر بن عبد الله، يزعم " أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الصور في البيت، ونهى الرجل أن يصنع ذلك، وأن النبي صلى الله عليه و...
عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " لكل داء دواء، فإذا أصبت دواء الداء، برأ بإذن الله تعالى "