15221- عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يدخل مسجدنا هذا، بعد عامنا هذا، مشرك إلا أهل العهد، وخدمكم "
في (م) و (ق) ونسخة في (س) : وخدمهم، والمثبت من (س) "وتفسير" ابن كثير ٤/٧٣ (طبعة الشعب) ، فقد أورده عن "المسند" من هذا الطريق.
وسلف الحديث برقم (١٤٦٤٩) عن أسود بن عامر، عن شريك بلفظ: "وخدمهم".
(٣) إسناده ضعيف، شريك- هو ابن عبد الله النخعي- والأشعث ابن سوار ضعيفان، والحسن- وهو البصري- لم يسمع من جابر.
حسين: هو ابن محمد بن بهرام المروذي.
وانظر (١٤٦٤٩) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "لا يدخل مسجدنا هذا .
.
.
إلخ " : الظاهر أن المراد : مسجد المدينة ; فالحديث يدل على أن المشرك لا يدخل المسجد ، إلا أهل الذمة ، والله تعالى أعلم .
حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنِ الْأَشْعَثِ يَعْنِي ابْنَ سَوَّارٍ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَدْخُلُ مَسْجِدَنَا هَذَا بَعْدَ عَامِنَا هَذَا مُشْرِكٌ إِلَّا أَهْلُ الْعَهْدِ وَخَدَمُهُمْ
عن جابر بن عبد الله، قال: " اشترى النبي صلى الله عليه وسلم مني بعيرا، على أن يفقرني ظهره سفره - أو سفري ذلك - ثم أعطاني البعير، والثمن "
عن عمرو، قال: سمعت جابر بن عبد الله، يقول: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة - قال: يرون أنها غزوة بني المصطلق - فكسع رجل من المهاجرين رجلا...
عن جابر، أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بلعق الأصابع، والصحفة، وقال: "لا يدري أحدكم في أي ذلك البركة "
عن جابر بن عبد الله، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من أخاف أهل المدينة، فقد أخاف ما بين جنبي "
عن جابر بن عبد الله، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ويل للعراقيب من النار "
عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لأن يكف أحدكم يده عن الحصى، خير له من مائة ناقة، كلها سود الحدقة، فإن غلب أحدكم الشيطان، فليمس...
عن جابر بن عبد الله، " أن رجلا أعتق عبدا ليس له غيره، فرده عليه النبي صلى الله عليه وسلم، فابتاعه منه نعيم بن النحام "
عن جابر بن عبد الله، " أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى مسجد - يعني الأحزاب - فوضع رداءه وقام، ورفع يديه مدا يدعو عليهم، ولم يصل قال: ثم جاء ودعا عليه...
عن أبي سلمة، أن جابر بن عبد الله أخبره: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى في العمرى أنها لمن وهبت له "