15850- عن مجاشع بن مسعود، قال: قلت: يا رسول الله، هذا مجالد بن مسعود يبايعك على الهجرة، قال: " لا هجرة بعد فتح مكة ، ولكن أبايعه على الإسلام "
إسناده صحيح على شرط الشيخين.
عفان: هو ابن مسلم الصفار، وأبو عثمان: هو النهدي.
وأخرجه ابن سعد ٧/٣٠ عن عفان، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (٣٠٧٨، ٣٠٧٩) ، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٧٦٥) =و (٧٦٩) ، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" ١/٧٠ من طرق عن يزيد بن زريع، به.
وسلف نحوه برقم (١٥٨٤٧) .
وسيكرر بإسناده ومتنه برقم ٥/٧١.
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ عَنْ مُجَاشِعِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَذَا مُجَالِدُ بْنُ مَسْعُودٍ يُبَايِعُكَ عَلَى الْهِجْرَةِ قَالَ لَا هِجْرَةَ بَعْدَ فَتْحِ مَكَّةَ وَلَكِنْ أُبَايِعُهُ عَلَى الْإِسْلَامِ
عن مجاشع، قال: قدمت بأخي معبد على النبي صلى الله عليه وسلم بعد الفتح، فقلت: يا رسول الله، جئتك بأخي لتبايعه على الهجرة، فقال: " ذهب أهل الهجرة بما فيه...
عن بلال بن الحارث المزني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله عز وجل، ما يظن أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله عز...
عن الحارث بن بلال، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، فسخ الحج لنا خاصة أم للناس عامة؟ قال: " بل لنا خاصة "
الحارث بن بلال بن الحارث، يحدث عن أبيه، قال: يا رسول الله، أرأيت متعة الحج لنا خاصة أم للناس عامة؟ فقال: " لا بل لنا خاصة "
عن حبة، وسواء، ابني خالد، قالا : دخلنا على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يصلح شيئا فأعناه، فقال: " لا تأيسا من الرزق ما تهززت رءوسكما، فإن الإنسان تلد...
عن حبة، وسواء، ابني خالد، يقولان: أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو يعمل عملا - أو يبني بناء - فأعناه عليه، فلما فرغ دعا لنا وقال: " لا تأيسا من...
عن عبد الله بن شقيق، قال: جلست إلى رهط أنا رابعهم، بإيلياء، فقال أحدهم: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ليدخلن الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكث...
عن عبد الله بن أبي الجذعاء، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " ليدخلن الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بني تميم " فقالوا: يا رسول الله، سواك؟ ق...
قال عبادة بن قرط: " إنكم لتأتون أمورا هي أدق في أعينكم من الشعر، كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الموبقات " قال: فذكر ذلك لمحمد بن سيري...