20334- عن عمرو بن سلمة، قال: كانت تأتينا الركبان من قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم فنستقرئهم، فيحدثونا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ليؤمكم أكثركم قرآنا "
حديث صحيح، وهذا إسناد ضعيف لضعف علي بن عاصم الواسطي.
خالد الحذاء: هو ابن مهران، وأبو قلابة: هو عبد الله بن زيد الجرمي.
وهو مكرر ما سلف برقم (١٥٩٠٢) .
حاشية السندي على مسند الإمام أحمد بن حنبل: أبي الحسن نور الدين محمد بن عبد الهادي
قوله : "فنستقرئهم": أي: نتتبع أحوالهم، ونسألهم، أو نطلب منهم القراءة.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ قَالَ خَالِدٌ الْحَذَّاءُ أَخْبَرَنِي عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ سَلِمَةَ قَالَ كَانَتْ تَأْتِينَا الرُّكْبَانُ مِنْ قِبَلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَسْتَقْرِئُهُمْ فَيُحَدِّثُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِيَؤُمَّكُمْ أَكْثَرُكُمْ قُرْآنًا
عن العداء بن خالد بن هوذة، قال: " رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب الناس يوم عرفة على بعير قائما في الركابين "
حدثنا شيخ كبير من بني عقيل يقال له: عبد المجيد العقيلي، قال: انطلقنا حجاجا ليالي خرج يزيد بن المهلب، وقد ذكر لنا أن ماء بالعالية يقال له: الزجيج، فلما...
حدثنا أحمر، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " إن كنا لنأوي لرسول الله صلى الله عليه وسلم مما يجافي بيديه عن جنبيه إذا سجد " (1) 20338- حدثني أ...
عن عبد الرحمن بن صحار العبدي، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، إني رجل مسقام، فأذن لي في جريرة أنتبذ فيها، قال: " فأذن له فيها "
عن عبد الرحمن بن صحار العبدي، عن أبيه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا تقوم الساعة حتى يخسف بقبائل، حتى يقال: من بقي من بني فلان؟ "،...
عن رافع بن عمرو المزني، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول وأنا وصيف، يقول: " العجوة والشجرة من الجنة "
عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن من بعدي من أمتي قوما يقرءون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم، يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية،...
عن رافع بن عمرو الغفاري، قال: كنت وأنا غلام أرمي نخلا للأنصار، فأتي النبي صلى الله عليه وسلم، فقيل: إن هاهنا غلاما يرمي نخلنا، فأتي بي إلى النبي صلى ا...
عن رافع بن عمرو المزني، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " العجوة والصخرة "، أو قال: " العجوة والشجرة في الجنة "، شك المشمعل