25038- عن عائشة، قالت: " ما رأيت أحدا كان أشد تعجيلا للظهر من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أبا بكر ولا عمر "
إسناده ضعيف لضعف حكيم بن جبير، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين.
وكيع: هو ابن الجراح، وسفيان: هو الثوري، وإبراهيم: هو ابن يزيد النخعي، والأسود: هو ابن يزيد النخعي.
وأخرجه ابن أبي شيبة ١ / ٣٢٢، والترمذي (١٥٥) من طريق وكيع، بهذا الإسناد.
قال الترمذي: حديث عائشة حديث حسن.
وسقط من مطبوع ابن أبي شيبة اسم عائشة.
وأخرجه إسحاق (١٤٨٩) عن وكيع، عن سفيان، عن عائشة، به.
وسقط من إسناده حكيم عن إبراهيم، عن الأسود.
وأخرجه عبد الرزاق (٢٠٥٤) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١ / ١٨٥، وابن عدي في "الكامل" ٢ / ٦٣٥، والبيهقي في "السنن" ١ / ٤٣٦ من طرق عن سفيان، به.
ونقل الترمذي في "العلل الكبير" ١ / ٢٠٤، وفي "جامعه" ١ / ٢٩٤ عن البخاري قوله: يروى هذا أيضا عن حكيم، عن سعيد بن جبير، عن عائشة، وهو حديث مضطرب.
وسيرد برقم (٢٥٨٠٩) .
وفي باب تعجيل الظهر عن أنس، سلف برقم (١٢٣١١) ، وأبي برزة الأسلمي ٤ / ٤٢٣، وعن خباب بن الأرت، سلف ٥ / ١٠٨، وعن أم سلمة، سيرد ٦ / ٢٨٩.
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ مَا رَأَيْتُ أَحَدًا كَانَ أَشَدَّ تَعْجِيلًا لِلظُّهْرِ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا أَبِي بَكْرٍ وَلَا عُمَرَ
عن عائشة: " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يؤخر الظهر، ويعجل العصر، ويؤخر المغرب، ويعجل العشاء في السفر "
عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أحل اسمي وحرم كنيتي؟ وما حرم كنيتي وأحل اسمي؟ "
عن عائشة: " أن النبي صلى الله عليه وسلم ألحد له لحد "
عن عائشة، قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن موت الفجأة؟ فقال: " راحة للمؤمن، وأخذة أسف للفاجر "
عن عائشة، قالت: جاءت فتاة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، إن أبي زوجني ابن أخيه يرفع بي خسيسته " فجعل الأمر إليها " قالت: فإني...
عن عائشة، قالت: لما نزلت: {وأنذر عشيرتك الأقربين} قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا فاطمة بنت محمد، يا صفية بنت عبد المطلب، يا بني عبد المطل...
عن عائشة، قالت: من حدثك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بال قائما فلا تصدقه، " ما بال رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما منذ أنزل عليه القرآن "
عن عائشة، أو أبي هريرة: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحى بكبشين سمينين عظيمين أملحين أقرنين موجيين "
عن عائشة، قالت: " إن كنا لنرفع لرسول الله صلى الله عليه وسلم الكراع، فيأكله بعد شهر "