25573- عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان " يضع رأسه في حجرها، ويقرأ القرآن وهي حائض "
إسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو مكرر (٢٥١٥٣) سندا ومتنا.
حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ مَنْصُورِ ابْنِ صَفِيَّةَ عَنْ أُمِّهِ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَضَعُ رَأْسَهُ فِي حِجْرِهَا وَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَهِيَ حَائِضٌ
عن مسروق، قال سألت عائشة قال: قلت إن هاهنا رجلا يبعث بهديه إلى الكعبة، فيأمر الذي يسوقها له - من معلم قد أمره - فيقلدها، ولا يزال محرما حتى يحل الناس...
عن عائشة، أنها قالت : " إنما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم المحصب ليكون أسمح لخروجه، وليس بسنة، فمن شاء نزله، ومن شاء لم ينزله "
عن عائشة، " لما نزلت الآيات الأواخر من سورة البقرة قرأهن رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس، وحرم التجارة في الخمر "
عن عائشة، قالت: " كنت أفتل قلائد الهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فيبعث بها، وما يحرم "
عن عائشة، قالت: " خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لا نرى إلا أنه الحج "
عن عائشة، قالت: " ما خير النبي صلى الله عليه وسلم بين أمرين قط، أحدهما أيسر من الآخر، إلا أخذ الذي هو أيسر "
عن عائشة، قالت: " كنت أفتل القلائد لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيبعث بها ثم يقيم عندنا، ولا يجتنب شيئا مما يجتنب المحرم "
عن عائشة، قالت: " كنت أفتل قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم الغنم، ثم يبعث بها، وما يحرم " (1) 25582- عن منصور قال: غنما (2)
عن عائشة، قالت كنت " أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم، من إناء واحد ونحن جنبان "