466- عن الشعبي " أنه كان يقول: " يا شباك، أرد عليك، يعني: الحديث؟ ما أردت أن يرد علي حديث قط "
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا بِشْرُ بْنُ الْحَكَمِ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنْ ابْنِ شُبْرُمَةَ عَنْ الشَّعْبِيِّ أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ يَا شِبَاكُ أَرُدُّ عَلَيْكَ يَعْنِي الْحَدِيثَ مَا أَرَدْتُ أَنْ يُرَدَّ عَلَيَّ حَدِيثٌ قَطُّ
عبد الرحمن بن مهدي، يقول:سمعت مالك بن أنس، يقول: جاء الزهري بحديث فلقيته في بعض الطريق، فأخذت بلجامه، فقلت: يا أبا بكر «أعد علي الحديث الذي حدثتنا به»...
عن الأوزاعي، قال: كان قتادة «يكره الكتابة، فإذا سمع وقع الكتاب، أنكره والتمسه بيده» 469-أخبرنا أبو المغيرة، قال: كان الأوزاعي «يكرهه»
عن منصور، أن إبراهيم «كان يكره الكتاب - يعني العلم -»
عن ابن سيرين، قال: «لو كنت متخذا كتابا، لاتخذت رسائل النبي صلى الله عليه وسلم»
عن ابن عون، قال: رأيت حمادا يكتب عند إبراهيم، فقال له إبراهيم " ألم أنهك؟ قال: إنما هي أطراف "
عن إبراهيم قال: قال لي عبيدة «لا تخلدن بي كتابا»
عن هشام، قال: «ما كتبت عن محمد، إلا حديث الأعماق، فلما حفظته، محوته»
أخبرنا مروان بن محمد قال سمعت سعيد بن عبد العزيز يقول ما كتبت حديثا قط
عن إبراهيم قال: «ما كتبت شيئا قط»