534- عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: «أربع يعطاها الرجل بعد موته، ثلث ماله إذا كان فيه قبل ذلك لله مطيعا، والولد الصالح يدعو له من بعد موته، والسنة الحسنة يسنها الرجل، فيعمل بها بعد موته، والمائة إذا شفعوا للرجل شفعوا فيه»
إسناده صحيح إلى عبد الله ولكن مثله لا يقال بالرأي
أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَاصِمٍ عَنْ الشَّعْبِيِّ أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ قَالَ أَرْبَعٌ يُعْطَاهَا الرَّجُلُ بَعْدَ مَوْتِهِ ثُلُثُ مَالِهِ إِذَا كَانَ فِيهِ قَبْلَ ذَلِكَ لِلَّهِ مُطِيعًا وَالْوَلَدُ الصَّالِحُ يَدْعُو لَهُ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ وَالسُّنَّةُ الْحَسَنَةُ يَسُنُّهَا الرَّجُلُ فَيُعْمَلُ بِهَا بَعْدَ مَوْتِهِ وَالْمِائَةُ إِذَا شَفَعُوا لِلرَّجُلِ شُفِّعُوا فِيهِ
عن الأعمش، قال: «جهدنا بإبراهيم أن نجلسه إلى سارية، فأبى»
عن إبراهيم، أنه: كان «يكره أن يستند إلى السارية»
عن مغيرة، قال: كان إبراهيم، «لا يبتدئ الحديث حتى يسأل»
عن خيثمة، قال: «كان الحارث بن قيس الجعفي، - وكان من أصحاب عبد الله وكانوا معجبين به - فكان» يجلس إليه الرجل والرجلان، فيحدثهما، فإذا كثروا، قام وتركهم...
عن علقمة، قال: قيل له حين مات عبد الله رضي الله عنه، لو قعدت فعلمت الناس السنة؟ فقال: «أتريدون أن يوطأ عقبي»
عن سليم بن حنظلة، قال: أتينا أبي بن كعب لنتحدث إليه، فلما قام قمنا، ونحن نمشي خلفه، فرهقنا عمر رضوان الله عليه، فتبعه، فضربه عمر بالدرة.<br> قال: فاتق...
عن إبراهيم، قال: «كانوا يكرهون، أن توطأ أعقابهم»
عن بسطام بن مسلم، قال: " كان محمد بن سيرين، إذا مشى معه الرجل، قام، فقال: ألك حاجة، فإن كانت له حاجة، قضاها، وإن عاد يمشي معه، قام فقال: ألك حاجة "
عن إبراهيم، قال: «إياكم أن توطأ أعقابكم»