538- عن خيثمة، قال: «كان الحارث بن قيس الجعفي، - وكان من أصحاب عبد الله وكانوا معجبين به - فكان» يجلس إليه الرجل والرجلان، فيحدثهما، فإذا كثروا، قام وتركهم "
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ خَيْثَمَةَ قَالَ كَانَ الْحَارِثُ بْنُ قَيْسٍ الْجُعْفِيُّ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ وَكَانُوا مُعْجَبِينَ بِهِ فَكَانَ يَجْلِسُ إِلَيْهِ الرَّجُلُ وَالرَّجُلَانِ فَيُحَدِّثُهُمَا فَإِذَا كَثُرُوا قَامَ وَتَرَكَهُمْ
عن علقمة، قال: قيل له حين مات عبد الله رضي الله عنه، لو قعدت فعلمت الناس السنة؟ فقال: «أتريدون أن يوطأ عقبي»
عن سليم بن حنظلة، قال: أتينا أبي بن كعب لنتحدث إليه، فلما قام قمنا، ونحن نمشي خلفه، فرهقنا عمر رضوان الله عليه، فتبعه، فضربه عمر بالدرة.<br> قال: فاتق...
عن إبراهيم، قال: «كانوا يكرهون، أن توطأ أعقابهم»
عن بسطام بن مسلم، قال: " كان محمد بن سيرين، إذا مشى معه الرجل، قام، فقال: ألك حاجة، فإن كانت له حاجة، قضاها، وإن عاد يمشي معه، قام فقال: ألك حاجة "
عن إبراهيم، قال: «إياكم أن توطأ أعقابكم»
عن عاصم بن ضمرة، أنه رأى أناسا يتبعون سعيد بن جبير، قال: فأراه قال: نهاهم.<br> وقال: «إن صنيعكم هذا، - أو مشيكم هذا - مذلة للتابع، وفتنة للمتبوع»
عن ابن عون، قال: شاورت محمدا في بناء أردت أن أبنيه في الكلاء قال: فأشار علي وقال: «إذا أردت أساس البناء فآذني حتى أجيء معك» قال: فأتيته، قال: فبينما ن...
عن سفيان، عن نسير، أن الربيع، كان إذا أتوه يقول: «أعوذ بالله من شركم» يعني أصحابه
عن عبد الرحمن بن بشر، قال: كنا عند خباب بن الأرت رضي الله عنه، فاجتمع إليه أصحابه وهو ساكت فقيل له: ألا تحدث أصحابك؟ قال: «أخاف أن أقول لهم ما لا أفعل...