1000- عن مكحول، قال: " المرأة تنتظر من الغلام ثلاثين يوما، ومن الجارية أربعين يوما يعني: النفساء " قال مروان: هو قول سعيد بن عبد العزيز وقال الأوزاعي: هما سواء
إسناده صحيح
أَخْبَرَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْأَفْطَسُ قَالَ سَمِعْتُ الْعَلَاءَ بْنَ الْحَارِثِ عَنْ مَكْحُولٍ قَالَ الْمَرْأَةُ تَنْتَظِرُ مِنْ الْغُلَامِ ثَلَاثِينَ يَوْمًا وَمِنْ الْجَارِيَةِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا يَعْنِي النُّفَسَاءَ قَالَ مَرْوَانُ هُوَ قَوْلُ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ و قَالَ الْأَوْزَاعِيُّ هُمَا سَوَاءٌ
عن الحسن، قال: «إذا رأت الدم عند الطلق يوما أو يومين، فهو من النفاس»
عن عطاء، في الحامل ترى الدم وهي تطلق؟ قال: «تصنع ما تصنع المستحاضة»
عن إبراهيم، في المرأة تجنب، ثم تحيض، قال: «تغتسل»1004-أخبرنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن هشام، عن الحسن مثله
عن عطاء، قال: «الحيض أكبر»
عن إبراهيم، في رجل غشي امرأته فحاضت فقال: «تغتسل أحب إلي»
عن عطاء، والنخعي، قالا: «لتغتسل من الجنابة» 1008-حدثنا حجاج، عن حماد، عن عامر الأحول، عن الحسن، مثل ذلك
حدثنا العلاء بن المسيب، قال: سئل عنها حماد، فقال: قال إبراهيم: «تغتسل»
عن الشعبي، قال «تغتسل»
عن الحكم بن عتيبة، قال: «كان يعجبهم في المرأة الحائض أن تتوضأ وضوءها للصلاة، ثم تسبح الله وتكبره في وقت الصلاة»